الاربعاء 09 اكتوبر 2024 آخر تحديث: الثلاثاء 8 اكتوبر 2024
هام
الزرقه يهاجم ولد الشيج والمجتمعين بالأردن ويصفهم بالمتلونيين وأصحاب النكات والصور التذكارية
الساعة 18:25 (الرأي برس ـ خاص)

كتب أحمد الزرقة عن اللقاء الذي جمع عدد من الفرقاء السياسيين في العاصمة الأردنية عمان واصفا اللقاء بأنه ملتقى لتبادل النكات والهدايا والصور التذكارية.

وقال: يلتقوا ويتشاوروا ويقطقطوا سكتة في سكتة ويصدروا بيان للمانحين ويرجع كل واحد مترسة وولد الشيخ جاهز ساع الموطفة من جاء يتوطف به، أهم شيء يركزوه وسط الصورة. 

وأضاف: مازال في وجوههم دم كي يبتسموا ويتلونوا بحسب الحاجة ويتأنقوا لالتقاط صورة جديدة وللادلاء بتصريح انهم لن يتوانوا في الحفاظ على تماسك مصالحهم وعقد المزيد من اللقاءات في فنادق ذات خمس نجوم فهم وحدهم جديرين بالحياة والموت لكل من قال للشيطان لا.

وأشار إلى أن علي سيف حسن يقود نفس المجموعة باختلاف بسيط في الوجوه منذ 2012 من عاصمة لأخرى ويقدم نفسه كصاحب رؤيا للتقارب ويدعي امتلاك وصفات علاج سحرية بدأت بدفع الحوثيين للمشاركة في الحوار والعمل على تقارب الحوثيين وصالح وبعدها ظهر كمبشر بسيطرة الحوثيين على كافة المناطق اليمنية بنهاية عام 2015.

نص مقال الزرقه
عن علي سيف حسن "عمو علي"
يلتقوا ويتشاوروا ويقطقطوا سكتة في سكتة ويصدروا بيان للمانحين ويرجع كل واحد مترسة وولد الشيخ جاهز ساع الموطفة من جاء يتوطف به، أهم شيء يركزوه وسط الصورة. 

يلتقي الأخوة الأعداء ويتبادلوا النكت والهدايا ويبتسموا للكاميرا وكل واحد يوبه لصاحبه، ويوصيه ييسر له بقعة وينتبه يخرجوه من اللعبة، ويرشحه لمؤتمر ثاني وطز في الشعب وفي الضحايا الذين لا يذكرونهم في اجتماعاتهم ولقاءاتهم، ولا وجود لممثلي الضحايا ولا صور القتلى أو أسمائهم. ..

مازال في وجوههم دم كي يبتسموا ويتلونوا بحسب الحاجة ويتأنقوا لالتقاط صورة جديدة وللادلاء بتصريح انهم لن يتوانوا في الحفاظ على تماسك مصالحهم وعقد المزيد من اللقاءات في فنادق ذات خمس نجوم فهم وحدهم جديرين بالحياة والموت لكل من قال للشيطان لا. ....

منذ عام 2012 وعلي سيف حسن يقود نفس المجموعة باختلاف بسيط في الوجوه من عاصمة لأخرى ويقدم نفسه كصاحب رؤيا للتقارب ويدعي امتلاك وصفات علاج سحرية بدأت بدفع الحوثيين للمشاركة في الحوار والعمل على تقارب الحوثيين وصالح وبعدها ظهر كمبشر بسيطرة الحوثيين على كافة المناطق اليمنية بنهاية عام 2015 وقبلها كان من دعاة الانفتاح على تطبيع العلاقات مع صالح،بعد أن استنفذ رصيد موازنة مشروعه الذي دشنه في 2011 والذي حاول الظهور كأحد المؤثرين في ساحة التغيير وعندما فشل عاد لاحضان صالح تائبا من مااعتبره ذنب الثورة. .. ويستمر في الظهور اليوم في نسخته القديمة الجديدة معتمدا على رداءة ذاكرة اليمنيين وانشغالهم بالبحث عن ما يبقيهم احياء. 

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص