- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
قال مسؤول أمني فلبيني، إن قوات الأمن في بلاده تلاحق مجموعة ممن أسماهم "المتمردين الشيوعيين" المتهمين بالمسؤولية عن افتعال حريق في معمل للنيكل، بقرية "ديمالوادي" في مقاطعة "أيزابيلا" شمالي الفلبين.
وجاء ذلك في خبر نشرته وكالة الأنباء الفلبينية، اليوم الخميس، حيث قال النقيب "ماريسيل بارو"، من ملاك شرطة البلدية في مقاطعة "أيزابيلا"، إن الحريق الذي اتهم "متمردين شيوعيين" بافتعاله، قد أتى على أكثر من عشرة مركبات وعربات ثقيلة، مملوكة لشركة "آسيا"، أكبر منتج لمادة النيكل في البلاد.
وتابع بارو "أن 30 شخصاً من ما يسمى "جيش الشعب الجديد"، وهو الجناح المسلح للحزب الشيوعي الفلبيني "سي بي بي"، استولوا على أسلحة تعود لحراس المصنع، وأن بين الأسلحة مسدس 9 مم، ومسدس كاليبر 38، بالإضافة لأربعة بنادق".
ووصف بارو العملية التي اتهم "جيش الشعب" بالوقوف ورائها، أنها "عمل يائس ينمّ عن فقدانهم عقيدتهم وهمهم المزعوم في خدمة الشعب.. من الواضح أنهم تحولوا إلى قطاع طرق يعتمدون على الابتزاز وتدمير ممتلكات المدنيين".
إلى ذلك، قالت الوكالة (الرسمية) في خبرها، أن مسلحي "جيش الشعب"، دمروا سيارات وعربات وجرافات، خلال هجومٍ شنوه أمس الأربعاء، على أحد مصانع مادة "النيكل"، في قرية "ديمالوادي" التابعة لمقاطعة "أيزابيلا" شمالي الفلبين.
الجدير بالذكر، أن محادثات بوساطة نرويجية، كانت تجري بين الحكومة الفلبينية من جهة، وبين ممثلين عن الحزب الشيوعي وجناحه المسلح من جهة أخرى، قد قطعت منذ أبريل/ نيسان 2013، بعد مطالبة "المتمردين الشيوعيين"، بإطلاق سراح أشخاص تحتجزهم الحكومة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر