- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
قال الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني إن بلاده فكّرت بامتلاك القدرة على الردع النووي حين بدأت برنامجها النووي في الثمانينات خلال الحرب مع العراق التي استمرت 8 أعوام، وفقاً لتصريحات نقلتها عنه وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية، الخميس 29 أكتوبر/تشرين الأول 2015.
إيران تطبق الآن اتفاقاً أبرمته مع القوى العالمية يحدّ من برنامجها النووي لتهدئة مخاوف الغرب من أنها تسعى لامتلاك قنبلة ذرية. وطوال المفاوضات أصرّت إيران على أن برنامجها كان دوماً للأغراض السلمية.
وفي مقابلة مع مجلة "نيوكليار هوب" الإيرانية هذا الأسبوع لمّح رفسنجاني إلى أن المسؤولين فكروا في قدرات الردع مع بدء البرنامج النووي، لكنه أصر على أن هذا لم يتحقق قط.
الوكالة نقلت عن رفسنجاني قوله: "حين بدأنا كنا في حرب، وفكرنا في هذه الإمكانية استعداداً لليوم الذي قد يستخدم فيه عدونا السلاح النووي. هذا كان مجرد تفكير".
وخاضت إيران حرباً مدمرة ضد العراق في الثمانينات. وكان صدام حسين وقتها يملك برنامجاً نووياً خلال الحرب. ولم يطور صدام قط سلاحاً نووياً، لكنه استخدم الأسلحة الكيميائية خلال الحرب.
رفسنجاني الذي كان رئيساً للبرلمان وقت الحرب ثم تولى رئاسة البلاد بعد ذلك أكد أن ميثاق بلاده الأساسي كان دوماً تطبيقاً نووياً سلمياً، "لكن لم يغب عن ذهننا قط أنه إذا جاء اليوم وأصبحنا مهددين، وهذا كان لا سبيل لتجنبه، يجب أن تكون لدينا القدرة على السير في الطريق الآخر".
وصرح الرئيس الأسبق بأنه سافر إلى باكستان في محاولة للقاء عبدالقدير خان، أبي البرنامج النووي الباكستاني الذي ساعد فيما بعد كوريا الشمالية على تطوير قنبلة، لكنه لم يتمكن من مقابلته.
وكان خان محور أكبر فضيحة للانتشار النووي في العالم عام 2004، حين أقرّ بأنه باع أسراراً نووية لإيران وكوريا الشمالية وليبيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر