- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
يدير عبد الملك الحوثي شئون البلاد من ضحيان صعدة إذ لا تستطيع الرئاسة إتخاذ قرارا إلا بالعودة إليه والتدارس معه حولها.
وكشفت مصادر سياسية لوكالة "خبر" للأنباء، عن وصول مندوبين من وزارتي الدفاع والداخلية إلى منطقة ضحيان بصعدة؛ للقاء قيادة جماعة أنصار الله "الحوثيين"، حيث تتخذ الجماعة من المحافظة مركزاً لها ويتواجد زعيمها السيد عبدالملك الحوثي.
وذكرت المصادر، أنه من المرجح أن تكون زيارة المندوبين لبحث استيعاب أفراد من اللجان الشعبية في الوزارتين، وتطبيع الوضع، مشيرةً إلى أن هناك توجهات لضم عناصر اللجان التابعة لأنصار الله في قوات الجيش والأمن.
وكانت مصادر إعلامية تحدثت عن وجود تفاهمات بين الرئاسة وأنصار الله، انعكس ذلك من خلال التصريحات الصادرة عن مستشار رئيس الجمهورية عن الجماعة صالح الصماد، والتي أشاد فيها بالحكومة – المعيّنة – ورئيسها المهندس خالد بحاح، بعد أن كان بيان صادر عن المجلس أعلن فيه أن تشكيل الحكومة جاء مخالفاً لاتفاق السلم والشراكة.
وأشارت مصادر الوكالة إلى أن تفاهمات تمت بين رئيس الوزراء بحاح وممثلين عن اللجان الثورة التابعة لأنصار الله "الحوثيين"، تضمنت إعطاء الفرصة للحكومة لثلاثة أشهر، ومراقبة أدائها على أن يتم التقييم بعد ذلك واستبدال من ثبت فشله.
وتعترض جماعة أنصار الله – تحديداً وفق المصادر – على أربعة وزراء؛ بسبب تورطهم في قضايا فساد وقضايا أخرى.
وفي لقاء استثنائي عقده الرئيس هادي مع قيادات وزارة الدفاع بكل دوائرها وأقسامها وتخصصاتها، نوه إلى أن أنصار الله هم شركاء، ولابد من العمل من أجل تطبيع الأوضاع.
كما حث قيادات وزارة الدفاع العمل على التوعية الوطنية فيما يخص تنفيذ مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل والذي يعد نجاحه مثالاً يحتذى به وحققت به اليمن استثناءً بين دول ما سمي بالربيع العربي، والذي نرى شواهد مؤلمة له في ليبيا والعراق وسوريا.
وبحسب وكالة سبأ الرسمية، فقد "تمنى الرئيس أن يكون هذا الاجتماع محطة جديدة في مسار إعادة الاعتبار للقوات المسلحة اليمنية واستعادة دورها الوطني المعروف على أساس من الاستراتيجية المدروسة وتغليب مصلحة الوطن العليا على ما عدا ذلك من المصالح الضيقة".
ومساء الأحد أفادت وكالة "خبر" للأنباء، مصادر خاصة بأن الرئيس هادي استدعى قائد المنطقة الثالثة المتمركزة في مأرب، اللواء الركن أحمد سيف اليافعي.
وتشهد محافظة مارب حشدا من قبل الحوثيين والقاعدة والقبائل غير أن هناك معلومات عن تدخل قبلي لنزع فتيل الإقتتال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر