- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
شنَّ جيش الفتح التابع للمعارضة السورية هجوماً بالأسلحة الثقيلة، مساء الخميس 22أكتوبر/تشرين الأول 2015، على بلدات "سكيك" و"معان" و"عطشان" شمالي محافظة حماة.
القائد الميداني في جيش الفتح عبدالقادر أحمد، قال للأناضول إنهم تمكنوا من السيطرة على صوامع القمح القريبة من قرية منصورة، وتدمير دبابتين للنظام في موقع حمرا شرقي مدينة حماة.
وأشار أحمد إلى أنَّ هجومهم على قرية معان الاستراتيجية بالمدفعية تزامن مع هجوم آخر على المواقع التي يسيطر عليها النظام شرقي المحافظة.
يُذكر أن روسيا تشن غارات جوية في سوريا منذ 30 سبتمبر/أيلول الماضي، بناء على طلب من رئيس النظام السوري بشار الأسد، استهدفت بلدات كفر زيتا وكفر نبودة واللطامنة في سهل الغاب شمالي محافظة حماة.
إلا أن قوات المعارضة السورية تمكنت في الوقت نفسه من تدمير 16 دبابة تابعة للنظام في يوم واحد.
وجيش الفتح يتكون من 7 فصائل سورية مسلحة تكوّنت في مارس/آذار الماضي، وتعد جبهة النصرة فرع تنظيم القاعدة في سوريا المكوّن الكبير له.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

