- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أكد رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس أنه يجب استمرار المفاوضات الرامية لانضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، قائلا: “نرغب في تقدم المفاوضات بالمجالات التي باتت تركيا مستعدة فيها”.
وأكد فالس في رده على سؤال بهذا الشأن، في الجمعية الوطنية الوطنية بالعاصمة باريس، اليوم الثلاثاء، أن عملية انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي، وضع مستمر منذ أعوام طويلة.
وأضاف فالس: “تم فتح 14 فصلاً من أصل 35 من فصول المفاوضات، وأُغلق فصل، حيث تم فتح 11 فصلاً منها خلال رئاسة ساركوزي للبلاد، ولكن لم يفتح سوى فصل واحد منذ ترأس أولاند”، لافتاً أن تركيا تعد بلد هام بالنسبة لفرنسا، وشريك استراتيجي، وحليف ضمن حلف الشمال الأطلسي الناتو.
وجدير بالذكر، أن تركيا أصبحت عام 2005، دولة مرشحة لعضوية الاتحاد الأوروبي، وجرى فتح 14 فصلاً تفاوضياً بين تركيا والاتحاد، من أصل 35، تتعلق بالخطوات الإصلاحية التي تقوم بها تركيا، بهدف تلبية المعايير الأوروبية في جميع المجالات التي تتضمنها هذه الفصول، تمهيداً لحصولها على عضوية كاملة.
وتعترض بعضُ دول الاتحاد الأوروبي على 8 فصول معلقة، وتعيق فتحها، مثل فرنسا وألمانيا، فضلا عن الشطر الجنوبي من قبرص، لا سيما أن 5 منها تفضي إلى العضوية المباشرة.
كما وتطرق فالس إلى الهجوم الإرهابي في أنقرة في 10 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، قائلاً “إن تركيا تقع تحت ضغوطات كبيرة، كتدفق اللاجئين، إذ تستضيف 2.2 مليون شخص على أراضيها، وضغوطات إرهابية، والتفجيران في أنقرة قبل بضعة أيام يظهران ذلك”.
وأكد فالس، ضرورة دعم تركيا بسبب الجهود التي بذلتها لاستقبال اللاجئين السوريين، محذراً من أن عدم تقديم الدعم لتركيا ولبنان والأردن، سيؤدي إلى تفاقم أزمة اللاجئين في أوروبا.
ووقع تفجير انتحاري مزدوج، يوم 10 أكتوبر/تشرين أول الجاري، قرب محطة القطارات المركزية، بالعاصمة التركية أنقرة، حيث كان يتجمع أشخاص قادمون من ولايات تركية مختلفة، للمشاركة في تجمع بعنوان “العمل، السلام، الديمقراطية”، دعا إليه عدد من منظمات المجتمع المدني، وأسفر التفجير عن سقوط 102 قتيلًا، وأكثر من 200 مصابًا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

