- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أكد وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أن إطلاق العملية العسكرية الروسية في سوريا لا يعني التخلي عن العملية السياسية لتسوية النزاع.
وقال لافروف، خلال لقاء مع المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا اليوم الثلاثاء في موسكو، “لقد أكدنا أكثر من مرة أن حملتنا التي جاءت ردا على طلب الحكومة السورية لا تعني جعل ضرورة العملية السياسية تدخل طي النسيان”.
وأضاف لافروف أنه في الوقت الراهن، حين أصبح هناك توافقا حول تمثيل المعارضة السورية في المفاوضات مع دمشق يلوح في الأفق، هناك من يقول إن عملية سلاح الجو الروسي تعرقل العمل السياسي، لكنني واثق من أن المراقبين الموضوعيين يرون بوضوح أن مثل هذا الربط بين العملية السياسية والجهود الروسية لمكافحة الإرهاب يحمل طابعا اصطناعيا”.
وفيما يتعلق بالمساعدات العسكرية الأمريكية للمعارضة السورية، قال لافروف إن موسكو لا تشكك في أن جزءا كبيرا من الأسلحة التي توردها واشنطن للمعارضة السورية يقع في أيدي الإرهابيين”.
ولفت لافروف إلى أن وقوع سيارات “جيب” من طراز “تويوتا” في قبضة “داعش”، يعد قضية خطيرة جدا، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة أعلنت أمس الاثنين أنها غيرت رؤيتها لدعم المعارضين، وقررت إسقاط الذخيرة لهم بدلا من تدريبهم.
وتساءل لافروف قائلا أين ستذهب كل هذه الذخيرة.. ألا ستلحق بسيارات الـ “جيب” التي وقعت في أيدي تنظيم “داعش” الارهابي المسلح ؟.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

