- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
دعا البرلمان الأوروبي، اليوم الاربعاء، خلال الجلسة العامة له، إلى وضع إستراتيجية مشتركة مع روسيا تجاه سوريا، فيما برز تباين واضح بين أعضائه بشأن الحاجة لإقامة تحالف مع روسيا ضمن هذه الإستراتيجية.
وأوضح رئيس لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان الاوروبي، “إلمار بروك”، أنه “إذا لم ننجح في تحقيق تقارب بين روسيا والولايات المتحدة، ووقف الحروب بالوكالة بينهما، سيكون داعش المستفيد الأكبر”.
وتساءل بروك “إلى أي مدى يمكن لروسيا المحافظة على مكانتها، باعتبارها قوة على المدى الطويل، من خلال أفعالها في سوريا، وكيف يمكن لأميركا منع ذلك”.
وفي مداخلته، أوضح، “نيكولا سميث”، ممثل رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي (لوكسمبورغ)، أن “الاتحاد الأوروبي صرف حتى اليوم 4 ملايين يورو، مما يجعلنا أكبر المانحين الدوليين، ومازلنا مستعدين لصرف المزيد مع تواصل تدفق اللاجئين هذا العام”.
وأضاف شميث، أن “التصعيد العسكري لن يؤدي إلا إلى تأزيم الوضع الأمني، أما مكافحة الإرهاب في سوريا، فيجب أن تكون عبر شيء واحد، وهو محاربة الجماعات، التي تعرف بأنها إرهابية من قبل الأمم المتحدة، بما في ذلك “داعش”، و”جبهة النصرة”.
و أوضح أن “هذا الموقف لا يعني القتال إلى جانب النظام السوري في الحرب الأهلية”.
أما النائبة الهولندية عن تحالف الليبيراليين الديمقراطيين، “مارييت شايك”، فقد أكدت أنه “من غير المقبول أن تتخذ روسيا والمملكة العربية السعودية، والولايات المتحدة مبادرات دبلوماسية، ونحن غائبون.
وأضافت “يجب ألا نعجب من أن الفراغ الذي تركناه، يشغل من قبل الآخرين، ورغم أنه لا توجد حلول سهلة، هناك يقين لا يمكن تجاهله، وهو أن احتياجات ملايين الناس لمجابهة قنابل الأسد، ووحشية داعش تتجاوز بكثير الأموال المتوفرة حالياً”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر