- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال مصدر أمني جزائري، السبت 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2015، إن بلاده تتعاون مع 5 دول أوروبية لمراقبة مواطنين يحملون الفكر الجهادي من مزدوجي الجنسية، للحيلولة دون التحاقهم بتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في ليبيا المجاورة أو سوريا خلال زيارتهم إلى بلدهم الأصلي (الجزائر).
وأكد مصدر يعمل على ملف المراقبة، طلب عدم الكشف عن هويته، للأناضول أن "الأمن الجزائري راقب في العامين الماضيين أشخاصاً (دون تقديم رقم محدد لهم)، محل شبهة بالانتماء لمنظمات سلفية جهادية، من مزدوجي الجنسية أثناء إقامتهم في الجزائر".
وأشار إلى أن "أجهزة الأمن الجزائرية تتعاون مع أجهزة أمن 5 دول أوروبية في موضوع مراقبة حملة الفكر الجهادي، كونهم محل شبهة بالانتماء لخلايا جهادية، يحملون جنسية الجزائر، إضافة للجنسية الفرنسية أو الإسبانية أوالهولندية أو البلجيكية أوالإيطالية".
وخضع المشتبهون لمراقبة أمنية أثناء إقامتهم في الجزائر، بدءاً من عام 2013، خشية تسللهم إلى ليبيا للالتحاق بتنظيم داعش فيها أو التوجه نحو سوريا، بحسب المصدر.
وأشار المصدر إلى أن "المشتبهين الذين خضعوا للمراقبة تمت متابعة أغلبهم بتهم محاولة التسلل إلى سوريا أو الانتماء لخلايا سلفية جهادية في دول أوروبية سابقاً".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

