- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
شارك العشرات من اللبنانيين والفلسطينيين، اليوم الأربعاء بمسيرة لإحياء الذكرى 33 للمجزرة التي راح ضحيتها الآف من سكان مخيم “صبرا وشاتيلا” للاجئيين الفلسطينيين في بيروت على أيدي مسلحين من أحزاب لبنانية وعناصر من الجيش الاسرائيلي خلال اجتياحه لبنان في العام 1982.
وتوجه المشاركون إلى المقبرة الجماعية حيث دفن شهداء المجزرة داخل مخيم “صبرا وشاتيلا” في العاصمة اللبنانية بيروت، حاملين الأعلام اللبنانية والفلسطينية واليافطات التي تطالب بمحاكمة ومحاسبة المسؤولين عن المجزرة، وتؤكد أن أحدا لن ينسى هذه المأساة.
وعلى وقع الأناشيد المناهضة لإسرائيل، شارك بالمسيرة عدد من أهالي الشهداء الذين سقطوا بالمجزرة، حاملين صور أبنائهم.
ووضع المشاركون أكاليل من الورد على النصب التذكاري لشهداء المجزرة.
منظمة “ثابت” لحق العودة أصدرت بيانا شددت فيه أن مجزرة “صبرا وشاتيلا” هي “أبرز الشواهد على الإجرام الصهيوني في تاريخ اللجوء الفلسطيني إلى لبنان، والتي لا تزال ذكراها حاضرة في حياة اللاجئين الفلسطينيين وكل أحرار العالم الذين يتضامنون مع الشعب الفلسطيني وعلى وجه الخصوص الوفود الأوروبية المشاركة في إحياء الذكرى سنوياً تحت شعار لجنة كي لا ننسى”.
وشددت المنظمة أن “مجزرة صبرا وشاتيلا من الجرائم التي لا تسقط بتقادم الزمن”، داعية السلطة الفلسطينية إلى “تفعيل الدعوات القانونية وملاحقة مرتكبي المجزرة من قادة وجنود الاحتلال الصهيوني والمليشيات اللبنانية التي عاونتهم وكل من تثبت إدانته بالجريمة النكراء وسوقهم إلى محكمة الجنايات الدولية”.
وكانت عناصر حزبية لبنانية موالية لإسرائيل اقتحمت مخيم “صبرا وشاتيلا” للاجئين الفلسطنيين في 16سبتمبر عام 1982 وشرعوا على مدى 3 أيام متتالية، بمعاونة من الجيش الإسرائيلي الذي كان يحتل قسما كبيرا من لبنان، بقتل عدد كبير من سكان المخيم بينهم أطفال ونساء مستخدمين أسلحة بيضاء ما أدى الى مقتل حوالي 3 آلاف شخص من أصل 20 ألفا كانوا متواجدين في المخيم.
وتمكنت المنظمات الدولية والفصائل الفلسطينية من إحصاء أسماء 3 آلاف قتيل جراء المجزرة.
وتقدر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفسطينيين عدد اللاجئين الفسطينيين في لبنان المسجلين لديها بحوالي 460 ألفا منتشرين على 12 مخيما في مختلف المناطق اللبنانية التي بدأوا بالوصول إليها منذ العام 1948.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر