- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
استهدف انفجار بسيارة مفخففة يقودها انتحاري، السبت، قافلة عسكرية لقوات حفظ السلام الأفريقية “أميصوم”، في مدينة جنالي، بإقليم شبيلي السفلى، جنوب الصومال، ما أسفر عن وقوع خسائر بشرية في صفوف القوات الأفريقية، بحسب شهود عيان.
وقال الشهود، إن الانفجار كان قويًا، ووقع عندما كانت “أميصوم” تحاول سحب إحدى سيارتها العسكرية من حفرة، بجانب نهر شبيلي.
من جهتها، أعلنت حركة الشباب الصومالية، المسؤولية عن الهجوم، بحسب موقع “صومال ميمو”، المحسوب عليها.
ونقلت إذاعة أندلس (مقربة من حركة الشباب) عن مسؤول عسكري في الحركة قوله، إن “عملية استشهادية استهدفت قافلة للقوات الأفريقية (أميصوم)، مشيرًا إلى أن الانفجار تسبب في “وقوع خسائر بشرية في صفوف الغزاة”، على حد وصفه.
ولم يتسن للأناضول التأكد من حجم الخسائر البشرية، الناتجة عن الهجوم من مصادر مستقلة، ولم تعلق السلطات الصومالية أوقوات “أميصوم” حتى الآن (15:30 ت.غ) على الهجوم.
وكانت “حركة الشباب”، قد استعادت صباح اليوم السبت، بلدتي “عيل سليندي”، و”جونتواري”، في إقليم “شبيلي السفلى”، جنوبي البلاد، عقب انسحاب القوات الأفريقية منهما، بحسب مصادر محلية للأناضول.
ويأتي انسحاب القوات الأفريقية من البلدتين بعد 4 أيام من هجوم عنيف، شنه مسلحو الحركة، على معقل عسكري لقوات “أميصوم” في مدينة جنالي، حيث أعلنت أنها قتلت 80 جنديًا أفريقيًا في الهجوم، وهو ما نفته القوات الأفريقية.
ومنذ عام 2006 يستمر الصراع في الصومال بين القوات الحكومية التي تدعمها القوات الأفريقية، وحركة “الشباب” المسلحة التي تريد “فرض الشريعة الإسلامية على البلاد”، وفق رؤيتها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر