- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
طالبت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الدول الأوروبية بـ "إنتهاج سياسة مشتركة في أوروبا بشأن اللجوء، في إطار المساعي لإيجاد حل لمشكلة اللاجئين في أوروبا".
جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك، عقدته اليوم الثلاثاء مع رئيس الوزراء الإسباني ماريانو راخوي، عقب لقاء جمعها في مقر رئاسة الوزراء بالعاصمة الألمانية برلين، حيث أوضحت ميركل أن اللقاء ناقش قضية المهاجرين غير الشرعيين واللاجئين في أوروبا، مضيفةً "متفقون في الرأي بخصوص ضرورة تطبيق سياسة مشتركة حول اللجوء".
وأكدت ميركل أن بلدان الاتحاد الأوروبي والمفوضية الأوروبية تتحمل مسؤولية بذلك الخصوص، مجددة تأكيدها "ضرورة إنشاء مراكز تسجيل في إيطاليا واليونان، وتوزيع اللاجئين الحاصلين على وضع لاجئ بشكل عادل على البلاد الأوروبية، وإعادة من لا يمتلكون حق اللجوء إلى بلدانهم".
وذكرت ميركل أن اللاجئين السوريين حصلوا على وضع "لاجئ" على الأرجح جراء الحرب في بلادهم، مضيفةً "إن ذلك غير مفاجئ بسبب الوضع في سوريا".
وشددت ميركل أن "اتفاقية دبلن" التي تنص على أن طلبات اللجوء يجب أن تقدم في البلد الأوروبي الذي دخل إليه اللاجئ، لا تزال مطبقة، قائلةً "ينبغي علينا العمل حول سياسة لجوء مشتركة، ويجب أن نقوم بتغيير أشياء بدل تبادل الاتهامات".
يذكر أن المستشارة الألمانية ميركل، حذرت أمس الإثنين، شركاءها على أنه إذا لم يكن هناك توزيع عادل للاجئين، فسوف تضطر إلى إعادة النظر في معاهدة شنغن، التي تنظم حرية تنقل الأشخاص في 26 بلدا في الاتحاد الأوروبي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر