- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
توفي قيادي بجماعة الإخوان المسلمين في مصر، يدعى "حسني خيري دياب عفيفي"، مساء اليوم الثلاثاء، بمستشفى سجن أبو زعبل (شمالي القاهرة)، نتيجة لتدهور حالته الصحية، وفقًا لعضو بهيئة الدفاع عنه، ومصدرين طبي وأمني.
وقال "خالد الكومي" عضو هيئة الدفاع عن عدد من أنصار مرسي المحتجزين، إن "القيادي الإخواني حسني دياب، مقيم بمدينة العدوة شمال محافظة المنيا (شمال)، توفي بمحبسه بعد نقله إلى مستشفى السجن، حيث عانى من مرض السرطان، وتدهورت حالته الصحية في الفترة الأخيرة، بعد قضائه أكثر من عامين داخل السجن دون إحالة للمحاكمة، ورفض الالتماسات المقدمة إلى جهات التحقيق بالإفراج عنه".
وأكد "الكومي" لـ"الأناضول" أن "إدارة السجن منعت عنه في الفترة الأخيرة دخول الأدوية الخاصة به، لأنه يعانى من مرض السرطان، الذي أدى لتدهور حالته الصحية خلال الأسابيع الماضية".
وأيد مصدر أمني (فضَّل عدم ذكر اسمه) لـ"الأناضول"، أن "السجين حسني خيري دياب عفيفي، محبوس منذ 3 يوليو/ تموز 2013، على ذمة قضية رقم 15899 لسنة 2013، (إداري أول مدينة نصر)، والمعروفة إعلاميّا بـ"فض رابعة العدوية"، توفي بمستشفى سجن أبو زعبل".
كما أكد مصدر طبي (فضَّل عدم ذكر اسمه) لـ"الأناضول"، أن "السجين كان يعاني من سرطان الكبد، قبل إصابته بوعكة صحية منذ عدت أيام، جرى على إثرها نقله إلى مستشفى السجن، حيث لم تفلح جهود الأطباء في إنقاذه، ليتوفى مساء اليوم".
ولم يصدر حتى 18:00تغ، أي بيان من السلطات المختصة حول ملابسات الحادث، فيما نقلت جثة السجين إلى المشرحة، وإخطار ذويه لاستلام الجثة، وتصريح النيابة العامة بالدفن.
وشهدت مقار الاحتجاز في مصر، خلال أكثر من عامين، وفاة 37 معارضًا للسلطات الحالية، بينهم سياسيون بارزون، نتاج "إهمال طبي"، بحسب أسرهم، ووفاة طبيعية بحسب وزارة الداخلية، وذلك في 17 سجنًا وقسمي شرطة، بحسب رصد قامت به الأناضول، خلال الفترة منذ 3 يوليو/ تموز، وحتى 13 أغسطس/ آب الماضي، استنادًا إلى مصادرها، وتقارير حقوقية غير حكومية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر