- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
تحولت المظاهرات المعارضة لتبني النواب الأوكرانيين لمشروع قانون يضمن حكما ذاتيا أوسع للشرق الانفصالي الموالي لروسيا الاثنين (31 أغسطس/ آب 2015) إلى صدامات مع الشرطة أمام البرلمان في كييف أسفرت عن سقوط قتيل وحوالي مئة جريح على الأقل معظمهم من رجال الأمن.
وتعد تلك المواجهات غير مسبوقة في العاصمة الأوكرانية منذ الحركة الاحتجاجية التي أطاحت بالنظام السابق الموالي لروسيا في مطلع 2014.
وقال أنتون جيراشينكو مستشار وزير الداخلية الأوكراني أرسين أفاكوف على فيسبوك: "توفي جندي من الحرس الوطني بعد إصابته بعيار ناري في القلب" أمام البرلمان.
واتهم وزير الداخلية أعضاء حزب سفوبودا القومي بإلقاء "عدة قنابل" على قوات الأمن. وأكدت وزارة الداخلية اعتقال قرابة 30 شخصا بعد تلك المواجهات.
بينما أكدت أوكسانا بليشيك المتحدثة باسم شرطة كييف في تصريح منفصل أن مائة من رجال الشرطة أصيبوا بينهم عشرة في حالة حرجة.
وسبق ذلك التصعيد اشتباكات بالأيدي وقعت بين عشرات المتظاهرين وعناصر الشرطة أمام البرلمان عندما حاول المتظاهرون اختراق الطوق الأمني أمام المبنى، بعيد تبني البرلمان في قراءة أولى إصلاحا يمنح حكما ذاتيا أوسع لشرق البلاد الانفصالي.
من جانبها أعربت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل عن انفتاحها لعقد قمة عاجلة بشأن الأزمة الأوكرانية. وقالت ميركل اليوم الاثنين في مؤتمر صحفي بالعاصمة الألمانية برلين إنه من المخطط إجراء اتصال هاتفي بين رؤساء دول وحكومات روسيا وأوكرانيا وفرنسا وألمانيا كخطوة قادمة. وأشارت إلى احتمال عقد اجتماع على مستوى وزراء الخارجية.
يذكر أن القمة الأخيرة بين الرؤساء الروسي فلاديمير بوتين والأوكراني بيترو بوروشينكو والفرنسي فرانسوا أولاند والمستشارة الألمانية عقدت في العاصمة البيلاروسية مينسك في شهر شباط/ فبراير الماضي، وتم الاتفاق خلالها على خطة سلام تنص على الالتزام بوقف إطلاق النار، إلا أنه لم ينفذ حتى الآن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر