- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام الأحمد، اليوم السبت، إنه تم الاتفاق مع رئاسة المجلس الوطني على تعديل موعد انعقاد المجلس، ليصبح يومي 14 و15 أيلول/سبتمبر المقبل، بدلا من 15 و16 من الشهر ذاته، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
وذكرت الوكالة نقلاً عن الأحمد، أنه تم البدء بتوجيه الدعوات لانعقاد المجلس بعد الاتفاق على تعديل موعده، مع رئيس المجلس، سليم الزعنون.
ودعا الأحمد الفصائل الفلسطينية لحشد جهودها وطاقاتها لتأمين حضور النصاب القانوني وهو أكثر من الثلثين.
ولفت عضو اللجنة المركزية لفتح، أن حركته "ستقترح البند السياسي الأول حول انسداد عملية السلام وتعثرها، والاستيطان وإرهاب المستوطنين، ومخاطر تصعيد دولة الاحتلال ضد شعبنا، وأوضاع اللاجئين خارج الأرض المحتلة، خاصة بمخيم اليرموك في سوريا وعين الحلوة في لبنان، إضافة للبنود الأخرى على جدول الأعمال".
وقال الأحمد إنه تم الاتصال مع الفصائل الفلسطينية، وعقد لقاءات في رام الله (وسط الضفة)، مشيرا أن جلسة المجلس الوطني يجب أن تعقد خلال 30 يوما، وفق النظام الأساسي في ضوء الاستقالات التي قدمت من قبل اللجنة التنفيذية.
وسبق أن أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس في 24 أغسطس/آب الجاري، استقالته من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، مع 9 آخرين من أعضائها، في خطوة فسّرها المراقبون "أنها وسيلة لتبرير عقد اجتماع للمجلس الوطني، حسبما ينص قانون منظمة التحرير".
والمجلس الوطني، هو بمثابة برلمان منظمة التحرير، ويضم ممثلين عن الشعب الفلسطيني داخل وخارج فلسطين، تأسس عام 1948، ولم يعقد منذ 1996 أية دورة عادية، وهو أعلى سلطة تمثل الشعب الفلسطيني في الداخل والشتات.
ويضم المجلس، البالغ عدد أعضاءه 740 عضواً، ممثلين عن الفصائل كافة باستثناء حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وأعضاء المجلس التشريعي، وممثلين عن الاتحادات والنقابات، ومستقلين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر