- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
أطلق السلطات القضائية الإيطالية، اليوم السبت، سراح المحامي الجزائري، رشيد مسلي، الناشط في مجال حقوق الانسان، بعد يوم من توقيفه بناءً على مذكرة صادرة عن الشرطة الدولية (الإنتربول).
وقال التليفزيون الحكومي، إن "السلطة القضائية المختصة، في مدينة تورينو (شمال غربي البلاد)، وبعد التدقيق الأولي، قررت إطلاق المحامي الجزائري على أن لا يغادر المنطقة الإدارية التي تم توقيفه فيها (أوستا) شمالي إيطاليا، حتى مثوله أمام المحكمة في 25 أغسطس/آب الجاري للنظر في ترحيله، علمًا أن السلطات الجزائرية لم تطلب تسليمه حتى الآن".
وجاء قرار إطلاق سراح مسلي، بعد مناشدات من قبل منظمة العفو الدولية، التي نفت عن المحامي الجزائري تهمة الإرهاب، التي صدرت مذكرة التوقيف الدولية على أساسها.
وكان مسلي، عائدًا من سويسرا (محل إقامته)، على متن سيارة مع زوجته وابنه، حينما أوقفته شرطة الحدود، استنادًا إلى مذكرة صادرة عن (الإنتربول)، بطلب من السلطات الجزائرية، التي تتهمه بالقيام بنشاطات متصلة بالإرهاب، ثم نقلته إلى سجن بريسونيه المحلي (شمال)، لعرضه أمام القاضي المختص، بحسب التلفزيون الرسمي.
ووفقاً لمعلومات منظمة العفو الدولية، فقد حصل مسلي، على اللجوء في سويسرا عام 2000، بعدما تعرض للاعتقال في الجزائر عام 1996، لمدة 3 سنوات، بتهمة "تشجيع الإرهاب"، حيث عمل كمحام مدافع عن المسجونين الإسلاميين، في بلاده.
وبعد حصول مسلي، على اللجوء السياسي، أسس في جنيف السويسرية، مؤسسة "الكرامة"، لكشف وتوثيق حالات انتهاك حقوق الإنسان في العالم العربي، كما شارك في مؤتمرات دولية تحدث فيها عن خروقات ترتكبها السلطات في بلاده.
وأصدرت وزارة العدل الجزائرية، في أبريل/نيسان 2002، مذكرة اعتقال دولية بحق مسلي، بتهمة "الانخراط في مجموعة إرهابية تنشط في الخارج".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر