- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مركز ابحاث: يكشف تغييرات الحوثيين للمناهج الدراسية لغسل أدمغة ملايين الطلاب والطالبات (تقرير)
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
أعلنت المفوضية الأوروبية رفضها التمييز بين اللاجئين بسبب معتقداتهم الدينية.
وتعليقًا على تقارير إعلامية تفيد أن سلوفاكيا ترغب في استقبال اللاجئين المسيحيين فقط، قالت المتحدثة باسم المفوضية، "أنيكا برايثرد"، إن الاتفاقات المعمول بها داخل الاتحاد الأوروبي تمنع أي شكل من أشكال التمييز، وذلك حسب التليفزيون الرسمي لسلوفاكيا (أ.ب.أ).
وكان ممثلون حكوميون في سلوفاكيا، أشاروا إلى أن البلاد ستستقبل 200 لاجئ خلال العامين القادمين، وشددوا على ضرورة أن يكونوا من المسيحيين المقيمين بمخيمات اللاجئين السوريين، والمخيمات في الاتحاد الأوروبي.
ورغم عدم وجود قرار رسمي بذلك، لكن وزارة الداخلية السلوفاكية بررت ذلك، بعدم وجود إمكانيات الاندماج، حيث ترفض دول شرق أوروبا توزيع اللاجئين المسلمين.
من ناحية أخرى، أغلقت مقدونيا الحدود مع اليونان، على الطريق الرئيسي بين سكوبيا وأثينا، الذي يسلكه المهاجرون غير الشرعيين.
كانت وزيرة الداخلية النمساوية، "يوهانا ميكل لايتنر"، هددت في تصريحات صحفية أمس الأربعاء، المفوضية الأوروبية، بإقامة دعوى قضائية أمام المحكمة الأوروبية، ضد "نظام دبلن للجوء"، بسبب "عدم تقاسم أعباء اللاجئين بشكل عادل حسب معاهدة لشبونة"، وذلك على ضوء تزايد أعداد اللاجئين لدى النمسا.
وتسري اتفاقية دبلن، في البلدان الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، إضافةً إلى النرويج وآيسلندا، وتضع هذه البلدان من خلال الاتفاقية القواعد التي تحدد البلد الذي سيتحمل مسؤولية اللاجئين، حيث لا يمكن النظر في طلب اللجوء إلا في بلد واحد منها.
وكانت الوكالة الأوروبية المكلفة بمراقبة الحدود الخارجية لفضاء شنغن (فرونتكس)، قالت أول أمس الثلاثاء، إن عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين سجلوا عند نقاط الحدود في دول الاتحاد الأوروبي، تجاوز 100 ألف شخص في حزيران/يوليو الماضي.
وأضافت الوكالة في تقريرها (وصل الأناضول نسخة منه)، أن هذه المرة الأولى التي يسجل فيها هذا العدد خلال شهر واحد، وأن عدد المهاجرين غير الشرعيين عبر البر خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، بلغ 79 ألفًا و286 شخصًا، بزيادة وصلت إلى 512٪، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2014.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر