- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أجلت محكمة الجنايات الكويتية، اليوم الأربعاء، قضية تفجير مسجد الإمام الصادق إلى الأحد المقبل، للاستماع إلى مرافعة النيابة العامة.
وأفادت مصادر قضائية من داخل المحكمة للأناضول، أن جلسة اليوم التي استغرقت 5 ساعات، شهدت استجوابا سريا لضابط الواقعة الذي رفض الكشف عن اسمه.
وقال الضابط في ردوده على الأسئلة، بحسب المصادر ذاتها، إن الخلية التي تم القبض عليها، ليس لديها أي مانع بالتفجير في مساجد السنة، فهم خطر على المجتمع بأسره دون فئة وأخرى.
و أضافت أيضا أن المتهم التاسع بالقضية، والشهير بـ"والي داعش" أنكر وجود وال للتنظيم بالكويت قائلا "لا يوجد والي داعش بالكويت، وهناك والي نجد (السعودية)، وأنه يدرّس الدين، ومن طلبته وكلاء نيابة ودكاترة، وهذه القضية دخل بها نساء ليس لهن ذنب".
من جهة أخرى، أوضحت نفس المصادر أن المتهم الأول (عبد الرحمن صباح)، تراجع عن أقواله، وزعم أنه "استلم سيارة جراح نمر (المتهم السابع الذي أقل منفذ التفجير)، لأنه أبلغه أن لديه عرسا واحتاجها 3 أيام"، في حين قال محامي جراح نمر، أن موكله أعطى سيارته للمتهم الأول، لتوزيع إفطار صائم.
وشهدت الكويت في 26 يونيو/ حزيران الماضي، عملية إرهابية استهدفت مسجد "الإمام الصادق" (شيعي)، بمنطقة الصوابر، في العاصمة الكويتية، أثناء تأدية صلاة الجمعة، ما أدى إلى مقتل 27 شخصًا.
ورغم إعلان السلطات أن الانتحاري (منفذ العملية الإرهابية)، سعودي الجنسية، ويدعى "فهد سليمان عبدالمحسن القباع"، إلا أن وزير الداخلية الكويتي، الشيخ محمد خالد الحمد الصباح، أعلن ضبط عناصر "الخلية الإرهابية"، التي تقف وراء الاعتداء على المسجد، دون أن يكشف عددهم، وأكد استمرار مطاردة أجهزة الأمن لخلايا أخرى.
ووجهت النيابة العامة في الكويت في 14 يوليو/ تموز الماضي، الاتهام رسميًا لـ 29 شخصًا في حادث التفجير الإرهابي، الذي استهدف المسجد، وأحالتهم إلى محكمة الجنايات.
وكان بين المتهمين، 7 كويتيين، و5 سعوديين، و3 باكستانيين، و13 شخصًا من "البدون"، إضافة إلى متهم "متوارٍ عن الأنظار"، لم تعرف جنسيته بعد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر