- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
شيع مئات الفلسطينيين، ظهر اليوم السبت، جثمان الشاب الفلسطيني، ليث الخالدي، (21 عامًا)، بمخيم الجلزون، شمال مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية.
وتوفي الخالدي، فجر اليوم السبت، متأثرًا بإصابته برصاص حي، خلال تفريق الجيش الإسرائيلي لمظاهرات فلسطينية، تحولت لمواجهات، اندلعت على حاجز عطارة، قرب بلدة بيرزيت، شمال رام الله، أدت إلى إصابته بجروح بالغة.
وانطلق موكب التشييع من أمام مجمع رام الله الطبي (حكومي)، باتجاه منزل العائلة ببلدة جفنا، قرب مخيم الجلزون، حيث منزل عائلته، التي ألفت عليه نظرة الوداع الأخيرة.
وأصرت والدة الخالدي، وداعه من على سريره الخاص بغرفته، واحتضنته، ووضعت على وجنتيه قبلاتها الأخيرة، قبل أن يحمل لمسجد مخيم الجلزون، لأداء صلاة الجنازة على الجثمان ملفوفًا بالعلم الفلسطيني.
وحمل المشيعون الخالدي، على الأكتاف وسط هتافات منددة بالجريمة الإسرائيلية، ومطالبة بالرد عليها، وإطلاق نار في الهواء من قبل مسلحين ملثمين، ورفع المشيعون الأعلام الفلسطينية، ورايات الفصائل.
وكانت قوات الجيش الإسرائيلي نشرت جنودها قرب المخيم الملاصق لمستوطن بيت إيل، تحسبًا لاندلاع مواجهات جديدة.
واندلعت أمس الجمعة، مواجهات عنيفة في مواقع متفرقة من الضفة الغربية، احتجاجًا على مقتل الرضيع علي الدوابشة، ببلدة دوما، جنوب شرق نابلس، بعد إحراق منزله، في اعتداء نفذه مستوطنون يهود على منزل عائلة الدوابشة بالضفة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

