- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
كشف أحد أقارب قاتل شقيقه وصديقه وابن عمه بخيبر الجنوب بالمملكة العربية السعودية: العديد من الأحداث والتفاصيل المروعة التي وقعت من الجاني قبل حادثة إطلاق النار؛ حيث أكد أن قريبه مسه الجن فاعتدى على طبيبه وهشم سيارات ومحال، نافياً إدمانه أو انتماءه لفئة ضالة.
وأوضح قائلا: إن قريبه الذي أطلق النار كان يمارس حياته الطبيعة بشكل عادي قبل أن يتعرض لمرض نفسي وإصابته بمس من الجن.
وأضاف: "لم نلاحظ عليه أي سوء وفجأة وبعد عيد الفطر المبارك اشتكى من ألم في صدره وذهبنا به إلى أحد المستشفيات؛ ليقوم بالاعتداء على الطبيب وخرج من المستشفى ليقود سيارة من نوع شاص بشكل متهور، واصطدم بمحل مفروشات ومحطة وقود وكاد يتسبب في وقوع كارثة".
وتابع: ذهب بعدها ليصطدم بالعديد من المركبات، ليقوم أحد أشقائه بتوقيفه بالقوة بعد أن تعرضت سيارته للاصطدام والتلف، ليتم تحويل القضية للشرطة لتولي الأمر والتحقيق فيه، وحضر المتضررون من الحوادث، وسجلوا تنازلهم عن القضية تقديراً لظرفه الصحي الصعب".
وأكد قريب الجاني أن الشرطة بعدها رفضت استلامه أو تحويله لمستشفى الصحة النفسية بعد أن فوجئوا أن التقرير الصحي بقسم الشرطة عن حالته من أحد المستشفيات الخاصة يفيد بأن المريض وضعه مستقر ولا داع لإيقافه أو تحويله للصحة النفسية؛ ليتم تسليم المريض لهم.
وبين: "في اليوم الثاني من هذه الحادثة وأثناء وجوده في منزل والده وكان قد احتجز في غرفته الخاصة خوفاً من أن يلحق الأذى بأحد أقاربه أو يخرج للشارع ويتسبب بكارثة نظرا لوضعه النفسي الصعب، فوجئ أهله أنه قام بكسر باب غرفته واتجه لغرفة والده، ثم كسر شنطة حديدية وأخذ منها سلاحاً من نوع بندقية وكلاشنكوف وبعد أن لاحظ أهله هربوا واستنجدوا بأقاربهم وقد أتى شقيقه الكبير وابن عمه ولكن بادر بإطلاق النار عليهم ما أدى إلى قتل شقيقه وابن عمه، ليخرج على الطريق العام بمركز خيبر ويطلق النار بشكل عشوائي، لتصيب طلقه زميله في العمل أثناء مروره، ويصيب أحد أقاربه في قدمه، ليتمكن أحد أقاربه بمساعدة آخر من القبض عليه وتوثيقه، وتسليمه للجهات المعنية".
وأكد قريب الجاني أن إطلاقه للنار مكث قرابة الساعة والنصف دون وجود حل للوضع بتدخل الجهات المعنية بالقرية، متسائلا عن عدم تحفظ الجهات المعنية عليه أو تحويله لمستشفى الأمراض النفسية بأبها بعد حادثه الاعتداء على الطبيب وتهشيم السيارات والمحال التجارية!
ونفى قريب الجاني ما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي تويتر والمواقع الإلكترونية حول أنه مدمن مخدرات أو ينتمي لفئة ضالة، مؤكداً أنه كان يعيش وضعه في أحسن حال، لكن أصيب بالمرض النفسي ومس من الجن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر