- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
لقى ثلاثة أشخاص، حتفهم، بينما أُصيب ستة آخرون، جراء تجدد الاشتباكات بين قبيلتي "التبو" و"الطوارق" في بلدة "أوباري" جنوبي ليبيا، أمس السبت، بحسب مسؤول في الطوارق.
وذكر "مجدي بوهنه" المتحدث باسم غرفة عمليات "أوباري" التابعة "للطوارق"، أمس، للأناضول، إن الاشتباكات تجددت بين الجانبين في عدة محاور بالبلدة المذكورة، بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، ما أسفر عن سقوط ثلاثة قتلى وستة جرحى، دون أن يحدد هويتهم.
وفي سياق متصل تشهد مدينة سبها كبرى مدن الجنوب الليبي استقرارا بعد اتفاق وقف إطلاق النار الذي توصل اليه الطرفان مؤخرا، بوساطة من قبيلتي "الربايع" و"المقارحة" والذي يستمر لـ7 أيام .
وناشد الحراك الوطني لطوارق الجنوب، حكومة الإنقاذ، إرسال قوة محايدة لبسط الأمن في حي الطيوري بالمدينة، داعيا الحكومة، وأعيان سبها، إلى إرسال لجنة لتقصي الحقائق.
وطالب الحراك الوطني، وزارة الشؤون الاجتماعية بتقديم المساعدات الإنسانية لمئات العائلات النازحة، كما دعوا المجتمع الدولي والأمم المتحدة والصليب الأحمر ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو)، ومنظمات حقوق الانسان للوقوف على ما أسموه "التطهير العرقي الذي يطال الطوارق".
ويشهد الجنوب الليبي بين الحين والآخر اشتباكات قبلية، لا سيما أن المنطقة تضم قبائل عربية وغير عربية أغلبها من أصول أفريقية أو أمازيغية .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

