- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أعلنت 6 أحزاب تونسية، اليوم الاثنين، عن دعمها للرئيس الحالي محمد المنصف المرزوقي الذي يسعى إلى ولاية ثانية، في الانتخابات التي ستجرى يوم 23 نوفمبر/كانون الثاني الجاري.
وقالت أحزاب "الإصلاح والتنمية" و"حركة البناء المغاربي" و"البناء الوطني" و"المؤتمر من أجل الجمهورية" و"العدالة والتنمية"، و"الحركة الوطنية للعدالة والتنمية"، في بيان مشترك خلال مؤتمر صحفي اليوم في تونس العاصمة، إن "هذا القرار يأتي في إطار الحرص على تحقيق توازن سياسي يحد من مخاطر "التغوّل" (التضخم) والاستبداد مجددا، ويساعد على استقرار مؤسسات الدولة وتكاملها وضمان الحقوق والحريات والمكاسب التي جاء بها الدستور ورغبة منها في تجميع عناصر القوة المادية والسياسية لدعم مترشح يستجيب لهذه التحديات ويعبر عن هذه التطلعات".
وأضافت الأحزاب الستة، في البيان الذي تلاه رياض الشعيبي الأمين العام لحزب البناء الوطني، أن "هذا القرار يأتي تفاعلا مع نتائج الانتخابات التشريعية الأخيرة، التي أفضت إلى مشهد سياسي تقدمت فيه أطراف حزبية لم تثبت خلال المرحلة التأسيسية انحيازها للثورة ومنهجها الديمقراطي، بما يمكنها من أغلبية في مجلس النواب ومن تشكيل الحكومة وتعيين المسؤولين في الوظائف الإدارية العليا والمؤسسات العمومية".
وقال رياض الشعيبي أمين العام حزب البناء الوطني، في تصريحات له على هامش المؤتمر الصحفي، إنه "تم اختيار الرئيس الحالي المنصف المرزوقي ودعمه خلال حملته الانتخابية، لما مثله من ضمانه للانتقال الديمقراطي وباعتباره المرشح الأكثر ائتمانا على المرحلة المقبلة".
وأضاف أنه "يمكن للمرزوقي أن يحدث توازنا سياسيا داخل مؤسسة الرئاسة مقابل حكومة تتشكل في غالبيتها من نداء تونس وهو ما سيضمن استقرارا حقيقيا في البلاد".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

