- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قال رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن الدول الكبرى، تقدم تنازلات كبيرة لإيران، خلال المحادثات النووية الجارية.
وأبدى نتنياهو في كلمة له أمام لجنة "الخارجية والأمن"، البرلمانية أرسل مكتبه نسخة عنها لوكالة الأناضول للأنباء، عدم ثقته بصحة التقارير الصحفية التي تتحدث عن وجود عراقيل تعترض المحادثات.
وقال:" يؤسفني القول إن ما نشهده ما هو إلا مطالب إيرانية متزايدة، تقابلها تنازلات متزايدة أيضاً من جانب الدول الكبرى رضوخاً للضغط الإيراني".
وأضاف:" هذا الاتفاق يسير من سيئ إلى أسوأ، لا بل إنه يزداد سوءاً يوماً بعد يوم".
ورأى أن الاتفاق يمهّد الطريق كي "تصبح إيران دولة كبرى، لا تمتلك قنبلة نووية واحدة أو قنبلتيْن، بل ترسانة غير محدودة خلال عشر سنوات، عبر انتهاك نظام المراقبة (المقرر فرضه عليها تبعاً للاتفاق) والمليء أيضاً بالثغرات".
وتجري إيران ومجموعة 5+1 المكونة من الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا، في العاصمة النمساوية فيينا، مفاوضات رامية للتوصل للاتفاق النهائي بخصوص البرنامج النووي لطهران، وذلك منذ أن تم التوصل إلى اتفاقية إطار بين الطرفين يوم 2 إبريل/ نيسان الماضي.
واتفق وزراء خارجية إيران ومجموعة الست خلال جلسات التفاوض أمس الأحد، على تمديد الموعد النهائي للتوصل لاتفاق إلى ما بعد 30 حزيران/يونيو الجاري.
وتعارض إسرائيل بشدة توصل الدول الكبرى لاتفاق مع إيران بخصوص برنامجها النووي، وتطالب بأن يضمن أي اتفاق "تخفيض قدرات طهران النووية"، بشكل كبير.
من جهة أخرى، قال نتنياهو إن إسرائيل ستدرس إمكانية الانسحاب من مجلس حقوق الانسان، التابع للأمم المتحدة، في أعقاب نشر التقرير الخاص بلجنة التحقيق في حرب غزة الأخيرة.
وأكد تقرير لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة بشأن العدوان الإسرائيلي على غزة صيف العام 2014، والصادر الإثنين الماضي، أن ما ارتكبه الجيش الإسرائيلي في القطاع، وتحديدا في مناطق خزاعة والشجاعية(شرق) ورفح (جنوبا) "ترقى إلى جرائم حرب، لاستخدامه ذخائر ذات نطاق تدميري واسع جدا أدت إلى إصابة العديد من المدنيين".
وأشار التقرير إلى أن 142 عائلة على الأقل فقدت ثلاثة أفراد أو أكثر، في هجوم على المباني السكنية أثناء الحرب، وهو ما أكدته رئيسة لجنة التحقيق الدولية القاضية الأمريكية ماري ماكغوان ديفيس، لافتة في بيان لها إلى أن "مدى الدمار والمعاناة الإنسانية في قطاع غزة غير مسبوقين وسيؤثران على الأجيال القادمة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

