- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
قتل 14 جنديًا من الجيش الليبي، و جرح آخرون، أمس الأحد، إثر تجدد المعارك مع قوات مجلس شوري مجاهدي درنة وضواحيها (تكتل لكتائب إسلامية مسلحة)، قرب مدينة درنة شرقي ليبيا.
وزعم مسؤول أمني، طلب عدم ذكر اسمه، في حديثه للأناضول، "أن قتلى الجيش الليبي (التابع للبرلمان المنعقد في مدينة طبرق)، قضوا في مواجهات مع مسلحي مجلس الشوري، بمنطقة عين مارة القريبة من درنة".
ومجلس شوري مجاهدي درنة و ضواحيها، أعلن عن تشكيله إسلاميون في مدينة درنة شرقي ليبيا في 12 ديسمبر/كانون الأول الماضي، لمواجهة قوات الجيش الليبي التي أعلنت في وقتها تدشين عملية عسكرية، قالت إنها" لتطهير المدينة من المتطرفين"، وهي تحاصر المدينة منذ أشهر.
وأكد المسؤول "أن المعارك بين الطرفين مستمرة، وأن مجلس الشوري الذي تقوده كتيبة شهداء أبو سليم تمكنوا من السيطرة على أربعة سيارات محملة بأسلحة ثقيلة، تابعة للجيش الليبي".
وكان مجلس شوري مجاهدي درنة وضواحيها قد أعلن الحرب علي قوات الجيش الليبي التي وصفها بـ"الطواغيت"، كما أعلن في وقت سابق الحرب علي "داعش"، وذلك بعد إقدام التنظيم علي قتل إثنين من أهم قادته.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

