- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
حققت فصائل المعارضة السورية، تقدماً طفيفاً، في اليوم الأول لمعركة "عاصفة الجنوب" التي أطلقتها، أمس الخميس، بهدف السيطرة على مدينة درعا جنوبي سوريا؛ حيث سيطرت على حاجز تابع للقوات النظامية عند المدخل الشمالي للمدينة بعد معارك عنيفة.
وعزا النقيب المنشق صلاح قويدر، وهو قيادي في "الجبهة الجنوبية" التقدم الذي وصفه بالطفيف، إلى "تكثيف القوات النظامية قصفها على محاور المدينة بالبراميل المتفجرة والمدفعية والقنابل العنقودية، فضلاً عن عدم تمكّن الفصائل من تعزيز التغطية النارية على المواقع العسكرية في المدينة بسبب الأعطال التي أصابت بعض الأسلحة الأساسية في المعركة".
وبيّن قويدر، في تصريحات للأناضول، أن فصائل المعارضة تستعد للمرحلة الثانية من العمل العسكري للسيطرة على المدينة "وسوف تبدأ اليوم تنفيذ خطط الهجوم المتفق عليها من محاور عدة، لتتمكّن من اختراق خطوط الدفاع الأولى لدى القوات النظامية في المدينة".
في سياقٍ متّصل؛ نقل مراسل الأناضول توثيق تنسيقيات إعلامية معارضة في مدينة درعا، مقتل 38 مقاتلاً معارضاً خلال المواجهات مع القوات النظامية إلى جانب إصابة العشرات بجروح متفاوتة.
كما أكدت مصادر عسكرية معارضة، لمراسل الأناضول مقتل عدد من الجنود النظاميين خلال استهداف تجمعاتهم بقذائف الهاون ومدافع محلية الصنع في منطقة درعا المحطة بالمدينة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

