- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
- خمسة آلاف ومئتان موظف اسقطت المليشيا رواتبهم ونهبتها في محافظة صنعاء
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
أعلن جهاز "الدفاع المدني"، في قطاع غزة، أن سبعة عمال فُقدوا صباح اليوم الأحد داخل أحد أنفاق التهريب الواصلة بين قطاع غزة، ومصر، قد نجوا بعد أن استطاعوا الخروج منه، بمساعدة طواقم الإنقاذ.
وقال محمد الميدنة، المتحدث باسم جهاز الدفاع المدني، لوكالة الأناضول للأنباء، إن العمال السبعة، نجوا من "موت محقق" بعد أن استطاعوا الخروج من داخل النفق الذي شهد انهيار أجزاء كبيرة منه، وتدفق الرمال عليهم.
وتابع:" فرق الدفاع المدني التي تواجدت في المكان، تمكن من إخراجهم".
وكان مصدر أمني في قطاع غزة، قال في وقت سابق لمراسل وكالة الأناضول إن الاتصال بسبعة فلسطينييين يعملون داخل أحد أنفاق التهريب على الحدود بين قطاع غزة ومصر، قد فُقد، بعد تدمير آليات حفر تابعة للجيش المصري للنفق "بشكل جزئي".
وأضاف المصدر إن "آليات الحفر التابعة للجيش المصري عثرت على أحد أنفاق التهريب الواقعة على الحدود بين جنوبي قطاع غزة ومصر قرب منطقة معبر رفح البري، فوجهت له عدة ضربات لتدميره فتعرض للانهيار بشكل جزئي بينما كان بداخله سبعة عمال فلسطينيين فقد الاتصال بهم جميعا".
وأعلن المتحدث باسم الجيش المصري، العميد محمد سمير، في حوار مع صحيفة الأهرام المصرية (حكومية شبه رسمية) نشرته في 25 مايو/ أيار الماضي، عن تدمير 521 فتحة نفق على الشريط الحدودي مع غزة خلال الـ6 شهور الماضية.
ومنذ عزل الرئيس المصري محمد مرسي، في يوليو/ تموز 2013، شددت السلطات المصرية من إجراءاتها الأمنية على حدودها البرية والبحرية مع القطاع، حيث طالت تلك الإجراءات، حركة أنفاق التهريب المنتشرة على طول الحدود المشتركة، مع إغلاق معبر رفح البري وفتحه استثنائياً على فترات زمنية متباعدة لسفر الحالات الإنسانية من المرضى والطلبة وأصحاب الإقامات والجنسيات الأجنبية.
ومنذ أكتوبر/ تشرين أول الماضي، تعمل السلطات المصرية على إنشاء منطقة خالية من الأنفاق في الشريط الحدودي مع قطاع غزة، وتحديدا في مدينة رفح، تبلغ مساحتها 2 كيلومتر من أجل "مكافحة الإرهاب" كما تقول السلطات المصرية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر