- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

تضحك وأنت تقرأ نصائح الانقلابيين اليوم لإخوتنا في المقاومة الجنوبية أن يعودوا إلى عدن، لأن معركة الساحل الغربي ليست معركة الجنوبيين، حسب متحدثي الانقلاب الظاهرين والمحايدين!
في ٢٠١٤ حرّض "رهبان الحياد" الحوثيين على غزو عدن، واليوم يمثلون دور "الوعاظ" الذين يقدمون المشورة الخالصة حرصاً على دماء الجنوبيين!
يعني "معركة الساحل الغربي" ليست معركة الجنوبيين اليوم، لكن "غزوة عدن" أمس كانت معركة الحوثيين بامتياز!
يعني الحرب على عدن كانت مشروعة، لكن معركة تأمينها ليست مشروعة!
من يحرض على الحرب وقت انتصاره لا يمكن الوثوق بدعوته إلى السلام وقت هزيمته.
"التحريض على الحرب" وقت التقدم يكشف أن "الدعوة إلى السلام" وقت الانكسار مجرد تكتيك حربي يستعمله المنهزمون، لاسترداد الأنفاس لا أكثر...
الحق أن معركة الساحل الغربي التي يقودها رجل الميدان الصامت هيثم قاسم طاهر مصيرية للدفاع عن عدن قبل أي اعتبار آخر، ورجال الجنوب يعرفون ذلك، وليسوا اليوم بحاجة إلى نصائح من حرض الحوثيين على غزو عدن، وغيرها بالأمس.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
