- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تضحك وأنت تقرأ نصائح الانقلابيين اليوم لإخوتنا في المقاومة الجنوبية أن يعودوا إلى عدن، لأن معركة الساحل الغربي ليست معركة الجنوبيين، حسب متحدثي الانقلاب الظاهرين والمحايدين!
في ٢٠١٤ حرّض "رهبان الحياد" الحوثيين على غزو عدن، واليوم يمثلون دور "الوعاظ" الذين يقدمون المشورة الخالصة حرصاً على دماء الجنوبيين!
يعني "معركة الساحل الغربي" ليست معركة الجنوبيين اليوم، لكن "غزوة عدن" أمس كانت معركة الحوثيين بامتياز!
يعني الحرب على عدن كانت مشروعة، لكن معركة تأمينها ليست مشروعة!
من يحرض على الحرب وقت انتصاره لا يمكن الوثوق بدعوته إلى السلام وقت هزيمته.
"التحريض على الحرب" وقت التقدم يكشف أن "الدعوة إلى السلام" وقت الانكسار مجرد تكتيك حربي يستعمله المنهزمون، لاسترداد الأنفاس لا أكثر...
الحق أن معركة الساحل الغربي التي يقودها رجل الميدان الصامت هيثم قاسم طاهر مصيرية للدفاع عن عدن قبل أي اعتبار آخر، ورجال الجنوب يعرفون ذلك، وليسوا اليوم بحاجة إلى نصائح من حرض الحوثيين على غزو عدن، وغيرها بالأمس.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر