- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- قطر اجبرت الحوثيين على ايقاف الحرب في البحر الاحمر (تفاصيل)
- مصادر: علي حسين الحوثي وراء اعتقال موظفي الأمم المتحدة
- خلايا وهمية وإعدامات سريعة.. كيف يبني علي حسين الحوثي إمبراطوريته الأمنية؟
- كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة جديد
- صادرات النفط الخام من كركوك العراقية مرشحة للارتفاع في نوفمبر
- علي بابا تُطلق مساعد دردشة بالذكاء الاصطناعي في كوارك لمنافسة عمالقة السوق
- باحثون يطورون علاجاً قائماً على الحمض النووي لخفض الكوليسترول طبيعيًا
- ناسا تحذر: الأرض تفقد قدرتها على عكس أشعة الشمس وتسخن بوتيرة أسرع
- «العدل الدولية» لإسرائيل: لا تُجوّعوا غزة
- اكتشاف فيروس جديد يستهدف واتساب ويب وينتشر تلقائياً بين المستخدمين
تواصل الإمارات جهودها في دعم استعادة الأمن والاستقرار في اليمن الشقيق، عبر تقديم المساعدة وتأهيل قوات الجيش والأمن اليمنيين، ضمن جهود شاملة تتضمن تعزيز قدرة الشرعية على نشر الأمان في المناطق المحررة من الانقلابيين، وتعزيز قدرتها على ملاحقة المتمردين، ومهاجمة أوكارهم.
من اللافت أن تلك الجهود أثمرت عن نتائج ملموسة في مجال حفظ الأمن ومكافحة الإرهاب، كما أسهمت في طرد الجماعات المسلحة من مناطق عدة، في خطوة أولى نحو إعادة الحياة إلى مسارها الطبيعي.
وفي الوقت نفسه، فإن جهود قوات التحالف العربي تسجل يوماً بعد يوم إنجازات جديدة في دحر مثلث الخراب في اليمن، المكون من متمردي الحوثي وزمرة صالح والقاعدة، وتسجل مآثر في إحباط المخططات الخبيثة التي يديرها رعاة الخراب.
في هذا السياق، جاء تمكن مقاتلات التحالف العربي من استهداف المخازن السرية للصواريخ والأسلحة الإيرانية في صعدة، ليشكل صفعة قوية للميليشيات الانقلابية، ويقدم دليلاً دامغاً آخر على حجم التورط الإيراني في إذكاء المأساة اليمنية، ومحاولة طهران إبقاء البلد الشقيق مختطفاً، في سياق حسابات أوسع، ترمي إلى تدمير المنطقة.
وهنا، فإن تكامل الدور العربي في اليمن، وفي مقدمته الجهود الإماراتية، يشكل رداً حاسماً على التدخل الإيراني السافر في البلد الشقيق، ويفضح مخططات طهران لزعزعة استقرار المنطقة وتهديد السلم فيها.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر