- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

أنتج مشروع تدمير الدولة العربية ومنها اليمنية الإيراني قوة هجينة غبية ، ثم أنتجت القوة الغبية انقلاباً ، ثم انتج الانقلاب حرباً ، ثم أنتجت الحرب مأساة ..وفي قلب هذه المأساة يتجرع اليمنيون الذل والهوان ، هناك من يريد تصوير المشكلة وكأنها حلقة مفرغة بطابعها الشرير الذي لا يعرف احد من اين يبدأ تفكيكها بحثاً عن الحل كما قال المفكر الهندي العظيم ميردال .
الذين يريدون إغراقنا في التوهان يعممون فكرة الحلقة المفرغة الشريرة ويتحركون في اطار النتائج بينما يقول التسلسل المنطقي ان هناك مشروعاً جرى التحضير له بعناية في اطار تكسير الدولة العربية واعادة بنائها على أسس طائفية لذلك تكونت القوة الغبية التي قامت بالانقلاب والذي تسلسلت منه المأساة .
من هنا فان تفكيك المشكلة يبدأ من هذه النقطة اذا ما أردنا الحل الصحيح . الانقلابيون يراهنون على تعظيم المأساة لتشكيل ضغط نحو حل طائفي يبقي جذر المشكلة ويحقق هدف المشروع الذي قام الانقلاب في الاساس من اجل تحقيقه بما في ذلك تسليم الجمهورية من قبل النظام الذي حكم باسمها خاصة بعد ان فشل مشروع التوريث.
«من صفحته على الفيس بوك»
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
