- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- قطر اجبرت الحوثيين على ايقاف الحرب في البحر الاحمر (تفاصيل)
- مصادر: علي حسين الحوثي وراء اعتقال موظفي الأمم المتحدة
- خلايا وهمية وإعدامات سريعة.. كيف يبني علي حسين الحوثي إمبراطوريته الأمنية؟
- كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة جديد
- صادرات النفط الخام من كركوك العراقية مرشحة للارتفاع في نوفمبر
- علي بابا تُطلق مساعد دردشة بالذكاء الاصطناعي في كوارك لمنافسة عمالقة السوق
- باحثون يطورون علاجاً قائماً على الحمض النووي لخفض الكوليسترول طبيعيًا
- ناسا تحذر: الأرض تفقد قدرتها على عكس أشعة الشمس وتسخن بوتيرة أسرع
- «العدل الدولية» لإسرائيل: لا تُجوّعوا غزة
- اكتشاف فيروس جديد يستهدف واتساب ويب وينتشر تلقائياً بين المستخدمين
أنتج مشروع تدمير الدولة العربية ومنها اليمنية الإيراني قوة هجينة غبية ، ثم أنتجت القوة الغبية انقلاباً ، ثم انتج الانقلاب حرباً ، ثم أنتجت الحرب مأساة ..وفي قلب هذه المأساة يتجرع اليمنيون الذل والهوان ، هناك من يريد تصوير المشكلة وكأنها حلقة مفرغة بطابعها الشرير الذي لا يعرف احد من اين يبدأ تفكيكها بحثاً عن الحل كما قال المفكر الهندي العظيم ميردال .
الذين يريدون إغراقنا في التوهان يعممون فكرة الحلقة المفرغة الشريرة ويتحركون في اطار النتائج بينما يقول التسلسل المنطقي ان هناك مشروعاً جرى التحضير له بعناية في اطار تكسير الدولة العربية واعادة بنائها على أسس طائفية لذلك تكونت القوة الغبية التي قامت بالانقلاب والذي تسلسلت منه المأساة .
من هنا فان تفكيك المشكلة يبدأ من هذه النقطة اذا ما أردنا الحل الصحيح . الانقلابيون يراهنون على تعظيم المأساة لتشكيل ضغط نحو حل طائفي يبقي جذر المشكلة ويحقق هدف المشروع الذي قام الانقلاب في الاساس من اجل تحقيقه بما في ذلك تسليم الجمهورية من قبل النظام الذي حكم باسمها خاصة بعد ان فشل مشروع التوريث.
«من صفحته على الفيس بوك»
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر