- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- قطر اجبرت الحوثيين على ايقاف الحرب في البحر الاحمر (تفاصيل)
- مصادر: علي حسين الحوثي وراء اعتقال موظفي الأمم المتحدة
- خلايا وهمية وإعدامات سريعة.. كيف يبني علي حسين الحوثي إمبراطوريته الأمنية؟
- كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة جديد
- صادرات النفط الخام من كركوك العراقية مرشحة للارتفاع في نوفمبر
- علي بابا تُطلق مساعد دردشة بالذكاء الاصطناعي في كوارك لمنافسة عمالقة السوق
- باحثون يطورون علاجاً قائماً على الحمض النووي لخفض الكوليسترول طبيعيًا
- ناسا تحذر: الأرض تفقد قدرتها على عكس أشعة الشمس وتسخن بوتيرة أسرع
- «العدل الدولية» لإسرائيل: لا تُجوّعوا غزة
- اكتشاف فيروس جديد يستهدف واتساب ويب وينتشر تلقائياً بين المستخدمين
ينطفئ اللهب .. وتبقى وَقْدةُ الجمر!
لكن الضوء يسافر ولا ينطفئ!
هكذا يقول عِلْمُ الكواكب والنجوم
ولقد كان أحمد قاسم دماج كوكبا للحياة ومدارا للضوء
ولذلك ، حتى لو انطفأ قلب أستاذ التثوير والتنوير أحمد قاسم دماج .. فسيظل نبض ذلك القلب ضوءًا مسافرا في عروق البلاد وأوردة المستقبل!
هكذا أشعر عشية رحيله ..وبعد تأمل!
أحمد قاسم دماج قصة يمانية رائعة بامتياز! قصة لا تعرفها أجيال اليمن الجديدة
لم يدخل جامعة أو مدرسة
لكنه علم نفسه بنفسه حتى تفوق على أقرانه ..
وحتى اختاره أدباء اليمن رئيسًا لإتحادهم!
قرأ كثيرا .. قرأ العالم كله
كان رجل تنوير وتثوير من طراز رفيع ونادر
مايحزنني في هذه اللحظة أكثر أن الرجل رحل بينما وطنه يعاني الأمَرَين:
مرارة عودة مشروع الإمامة أو عودة التاريخ مجنونا!
مرارة حاضرٍ يبدو فاقدا للذاكرة!
سياسيون كُثْر غادروا ويغادرون حياتنا
لكنهم ليسوا في ثقافة هذا الرجل
مثقفون كُثْر غادروا ويغادرون
لكنهم ليسوا في زهد هذا الرجل
نعم ..تنطفئ النجوم .. لكن ضوءها لا ينطفئ .. الضوء يسافر فحسب! لكنه يظل ملاذا للعيون وللقلوب ..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر