- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

ينطفئ اللهب .. وتبقى وَقْدةُ الجمر!
لكن الضوء يسافر ولا ينطفئ!
هكذا يقول عِلْمُ الكواكب والنجوم
ولقد كان أحمد قاسم دماج كوكبا للحياة ومدارا للضوء
ولذلك ، حتى لو انطفأ قلب أستاذ التثوير والتنوير أحمد قاسم دماج .. فسيظل نبض ذلك القلب ضوءًا مسافرا في عروق البلاد وأوردة المستقبل!
هكذا أشعر عشية رحيله ..وبعد تأمل!
أحمد قاسم دماج قصة يمانية رائعة بامتياز! قصة لا تعرفها أجيال اليمن الجديدة
لم يدخل جامعة أو مدرسة
لكنه علم نفسه بنفسه حتى تفوق على أقرانه ..
وحتى اختاره أدباء اليمن رئيسًا لإتحادهم!
قرأ كثيرا .. قرأ العالم كله
كان رجل تنوير وتثوير من طراز رفيع ونادر
مايحزنني في هذه اللحظة أكثر أن الرجل رحل بينما وطنه يعاني الأمَرَين:
مرارة عودة مشروع الإمامة أو عودة التاريخ مجنونا!
مرارة حاضرٍ يبدو فاقدا للذاكرة!
سياسيون كُثْر غادروا ويغادرون حياتنا
لكنهم ليسوا في ثقافة هذا الرجل
مثقفون كُثْر غادروا ويغادرون
لكنهم ليسوا في زهد هذا الرجل
نعم ..تنطفئ النجوم .. لكن ضوءها لا ينطفئ .. الضوء يسافر فحسب! لكنه يظل ملاذا للعيون وللقلوب ..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
