- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
الانقلابيون الفاشلون العاجزون عن دفع مرتبات الداخل هم أكثر عجزا عن دفع مرتبات الطلبة اليمنيين في الخارج!
الداخل يختنق ..ويموت ببطء في كل لحظة ،
لكن قطع مرتبات الطلبة المغتربين في الخارج موتٌ فوري وسريع
بل أن ذلك نمطٌ من القتل العمد!
هذه قضية شديدة الأهمية والحساسية.. ولا تحتمل مزيدا من كذب الانقلابيين وتسويفهم ..
وبعد تأمّل وتمعّن وانتظار .. وجدت أنه لا أمل أن الانقلابيين العاجزين الفاشلين المشغولين بأنفسهم وأنانيتهم يمكن أن يحلّوا مشكلة مرتبات الطلبة اليمنيين في الخارج!
هي مسؤوليتهم بالتأكيد ..وستظل
لكنهم وكما هو واضح لا يأسفون على شيء ..لا على الداخل ..ولا على الخارج!
لا تتوقّعوا حلاّ من الانقلابيين!
خبرناهم وعرفناهم!
بينما يتضوّر أبناؤنا الطلبة المغتربون جوعا وتمتهن كرامتهم كل يوم
لذلك وبصراحة أقدّمُ هذا المقترح العاجل :
هادي وبحكم مسؤوليته يستطيع أن يقنع دولتين أو ثلاثا أن تحيل مشكلة مرتبات الطلبة اليمنيين في الخارج على ملحقياتها الثقافية وبالتنسيق بينها وبين ملحقيات اليمن الثقافية في كل بلد
وهذه الدول هي الإمارات والكويت والسعودية ..
والحل يظل مؤقتا حتى تستعاد الدولة
الطلبة في الخارج أهم شريحة ..وعياً وتأثيرا ..وأملا ومستقبلا
والسكوت على خنق وتجويع وقتل هذه الشريحة .. مشاركة على الجريمة بالصمت!
ثم إن الطلبة هم صوت اليمن الاعلامي الضخم وشرعية الدولة في الخارج
لقد أذل الانقلابيون الطلبة في الخارج طوال السنتين الماضيتين
وآن لهذا الاذلال أن يتوقف!
وفي النهاية ..يجب أن يتذكّر هادي ونائبه ورئيس الوزراء والوزراء..أنهم لاجئون في الخارج أيضا!
شأنهم شأن الطلبة المغتربين ..اللاجئين الجائعين!
فتقاسموا مع أبنائكم المغتربين اللقمة والأمل ..والحياة يرحمكم الله!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر