- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

السيد لا تجوز مساواته بمواطن يمني
وإذا قتل سيد يمنياً فلأهل القتيل الدية إن أراد السيد أن يدفعها
في بوست آخر يقول هذا الشريف:
السيد بألف مواطن من عتمة
وعتمة منطقة في جبال اليمن.
لا يمكن القول إن هذا الأحمق اكتشف هذه المقولات الليلة. فهو يتحدث بيقين عميق، كما لو كانت الكلمات محفورة في ضميره. عبدالملك الحوثي، قائد الجماعة الجاهل، كرر ودور خطاباته حول الفكرة نفسها. في خطابات ما بعد صنعاء كان يقول:سنفعل،ونمنحكم،ونجعلكم، ونعطيكم،ونضمن لكم..الخ
ولم يكن يمتلك أي مشروعية، سوى كونه سيداً
يجتمع مشائخ اليمن في السعودية ليتحدثوا عن موالاة آل البيت. يرد آل البيت: السيد بألف من عتمة.
وعندما يحاصرون، أعني الشيوخ، يتنازلون عن فكرة موالاة آل البيت ويعززون مواقعهم بشيء آخر:
كرامات الأولياء حق.
أما الحوثي فيشغل نفسه في مسألة عملية:
السيد بألف منكم، يا أهل عتمة!
أصل القصة:
قتل سيد هاشمي مواطناً يمنياً. طالب المواطنون، في عتمة، بالقصاص، فرد عليهم الحوثيون:
لا يجوز قتل السيد ب"عتمي".
ولا بك أنت، لا بأبيك ولا جارك.
فهو سيد،وعلماؤك يقولون: حبه والخضوع له ومولاته من أصول الدين عند أهل السنة والجماعة.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
