- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

ثمّة مهرجان سنوي للشتائم في الهند في ولاية "ماهاراشتا" بين نساء قريتين على ضفاف إحدى القنوات المائية الصغيرة مدّته أيام!
المهرجان أقرب إلى الفلكلور ويقام منذ مئات السنين! ويقتصر على الشتائم الشفهية فقط
وقد حاولت الحكومة الهندية أن تمنع إقامة هذا المهرجان قبل سنوات
في اليمن ثمة مهرجان ضخم للشتائم طوال السنة ..وبلا تعب أو لغوب!
وفي حين أن مهرجان الهند خاص بالنساء
فإن مهرجان الشتائم في اليمن خاص بالرجال! والرجااااااال فقط!
وفي حين أن مهرجان الشتائم في الهند يقتصر على قريتين فقط
فإن مهرجان الشتائم في اليمن طال كل مدينة وقرية! .. وكل صحيفة وحزب، وفي كل وسائل التواصل الإجتماعي!
الهند الكبرى لم تحتمل مهرجانا للشتائم الشفهية بين نساء قريتين صغيرتين!
ياترى .. ماذا يفعل الرجال الهنود إذن!
من المؤكد أن ثمّة ما يشغلهم!
في كل مجتمع ثمّة كرامٌ ..وثمّة لئام!
اللئام قلّة قليلة ..لا تكاد تذكر
ولم يكن الشاعر العربي القديم بعيداً عن الصواب حين قال:
إذا رَضِيَتْ عنّي كرامُ عَشِيرتي
فما زالَ غَضْباناً عَلَيَّ لِئامُها
«من صفحته على الفيس بوك»
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
