- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- اجتمع عيد الفطر وعيد انتصار الوحدة ، فهذه ذكراها الثانية والعشرين ، نتذكر يوم 7-7 كأيقونة فرح يمني أصيل ، حيث كانت الذاكرة الجنوبية ماتزال طرية وفي عينيها وواقعها مرارة البؤس الذي أذاقه لها جنود الشيوعية الحمقى ، المعقدون ، المضطربون عقلياً ، وكانت إرادة غالبية الجنوب والشمال الانتصار للوحدة وهزيمة الانفصاليين الإماميين في الشمال الذين هدمت الوحدة أمنياتهم بالعودة إلى جناح الكهنوت ، والانفصاليين في الجنوب أيضاً من تيار البيض والعطاس والجفري ، الثلاثي الهاشمي الذي لقي صداه في #صعدة حينما أعلن حسين بدر الدين الحوثي تأييده لخطاب نائب الرئيس الاسبق علي سالم البيض في 21 مايو 1994م الذي أعلن صراحة تخليه عن مشروع الوحدة ، ومحاولة العودة باليمن إلى عهود التشطير البائدة .
- مانزال نتذكر وزير الدفاع - حينذاك - الذي قاد معركة الانتصار للوحدة فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي ، وقائد المنطقة الاولى - حينذاك - الفريق الركن علي محسن الاحمر نائب القائد الاعلى ونائب رئيس الجمهورية ، والمرحومين الاستاذ عبدالعزيز عبدالغني والدكتور عبدالكريم الارياني ، وهم يرسمون بتلاحمهم الوطني إرادة كل اليمنيين الشرفاء .
- ستظل هذه الذكرى التي إرتد عنها من إرتد ، وبدّل عقيدته الوطنية وجمهوريته عزيزة علينا وعلى قلب كل يمني حُر ، حتى وإن اعتذرت الحكومة وإنصاعت لهمجية التدني في وعيها السياسي والوطني ، فقد كان يوم 7-7 انتصاراً عظيماً على قوى البغي والتمرد التي انتصرت - مؤقتاً - بعد 26 عاماً من مخططها وسيطرت على العاصمة صنعاء ولاحقت بطل الوحدة الرئيس هادي ، ولكن هو العهد القديم بأننا عائدون لإحياء هذا اليوم المجيد وكل أيامنا المجيدات .
اكرر تهنئتي لليمنيين الاحرار ، الذين لم يبدلوا عزيمتهم ولم يتلونوا ويخونوا إرادة الجيش وعظمة التحرير والانتصارات الوطنية الكبرى .
وكل عام وانتم بألف خير
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر