- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

- اجتمع عيد الفطر وعيد انتصار الوحدة ، فهذه ذكراها الثانية والعشرين ، نتذكر يوم 7-7 كأيقونة فرح يمني أصيل ، حيث كانت الذاكرة الجنوبية ماتزال طرية وفي عينيها وواقعها مرارة البؤس الذي أذاقه لها جنود الشيوعية الحمقى ، المعقدون ، المضطربون عقلياً ، وكانت إرادة غالبية الجنوب والشمال الانتصار للوحدة وهزيمة الانفصاليين الإماميين في الشمال الذين هدمت الوحدة أمنياتهم بالعودة إلى جناح الكهنوت ، والانفصاليين في الجنوب أيضاً من تيار البيض والعطاس والجفري ، الثلاثي الهاشمي الذي لقي صداه في #صعدة حينما أعلن حسين بدر الدين الحوثي تأييده لخطاب نائب الرئيس الاسبق علي سالم البيض في 21 مايو 1994م الذي أعلن صراحة تخليه عن مشروع الوحدة ، ومحاولة العودة باليمن إلى عهود التشطير البائدة .
- مانزال نتذكر وزير الدفاع - حينذاك - الذي قاد معركة الانتصار للوحدة فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي ، وقائد المنطقة الاولى - حينذاك - الفريق الركن علي محسن الاحمر نائب القائد الاعلى ونائب رئيس الجمهورية ، والمرحومين الاستاذ عبدالعزيز عبدالغني والدكتور عبدالكريم الارياني ، وهم يرسمون بتلاحمهم الوطني إرادة كل اليمنيين الشرفاء .
- ستظل هذه الذكرى التي إرتد عنها من إرتد ، وبدّل عقيدته الوطنية وجمهوريته عزيزة علينا وعلى قلب كل يمني حُر ، حتى وإن اعتذرت الحكومة وإنصاعت لهمجية التدني في وعيها السياسي والوطني ، فقد كان يوم 7-7 انتصاراً عظيماً على قوى البغي والتمرد التي انتصرت - مؤقتاً - بعد 26 عاماً من مخططها وسيطرت على العاصمة صنعاء ولاحقت بطل الوحدة الرئيس هادي ، ولكن هو العهد القديم بأننا عائدون لإحياء هذا اليوم المجيد وكل أيامنا المجيدات .
اكرر تهنئتي لليمنيين الاحرار ، الذين لم يبدلوا عزيمتهم ولم يتلونوا ويخونوا إرادة الجيش وعظمة التحرير والانتصارات الوطنية الكبرى .
وكل عام وانتم بألف خير
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
