السبت 23 نوفمبر 2024 آخر تحديث: الخميس 21 نوفمبر 2024
أروى عبده عثمان
نساء القرآن الناطق –الباسيج - فرع –اليمن "
الساعة 01:17
أروى عبده عثمان

 
اسألتكن بالله  ، مانوع البردقان الذي  تشربانه ، وما نوع القات أيضاً؟!!
**
الباسيج / أنصار الله،  بما هي  " القوة العمياء الصماء" لذراع وأرجل  ملالي تصدير الثورة الخمينية – كما يصرح قادة الحرس الثوري الإيراني  والخامنئيات في كل مرة .. وكيف لا ، وقد قدموا اليمن / صنعاء على طبق من دم واشلاء ودمار ، ولا دولة ، وظلام وحصار لإيران لتصفي حساباتها مع دول الجوار ، والعالم عبرنا عبر الدولة "الفقيرة/النقيرة"  بحجج الجهاد لإسقاط الفساد والحكومة وتطبيق مخرجات الحوار ، وجعل اليمن أرض مصهورة بالشهداء و بدم أطفال ومراهقي اليمن الفقراء " المجاهدون " .. 

ولذا الباسيج / الحرس الثوري لابد أن يكون له نساء "الكميتة " لفرع اليمن من النساء ، وهن لسن بنساء كاللواتي نعرفهن  ، ولسن  برجال ، ولسن من الإنس أو الجان .. انهن تركيبة خاصة تصيرها قادة الباسيج والحرس الثوري الذكور"اللجان الشعبية والجيش الوطني "اسم الدلع سابقاً "  الذين تلقوا أعلى التدريبات في العالم ، مهمة  الباسيج - النسوي  مجازاً- قمع التظاهر ات وتثبيت مداميك ثورة "سيد الكهف " وملاحقة النساء والرجال لفرض الأخلاق الثورية الآتية أيضاً من كهف سيدي ، وقبور الملالي  في "قم "و"مران" .

المليشيات النسائية "الباسيج " للقرآن الناطق ، استخدمن الأسلحة ، من "الحرضي " والقحص والضرب والمداهمات ، والد جيف ، الرزع ، والتخوين ، وو..الخ على نساء هن اخوات لهن ، كن في يوم ما في مقدمة الصفوف يناصرهن ف مظلمتهن  عند إختطاف فلذات أكبادهن وأزواجهن وأقاربهن ، وعندما شنت عليهن وعلى صعدة الحبيبة ستة حروب قادها زعيمهن اليوم عفاشهن "سادس الخلفاء الراشدين " ،  لكنهن اليوم يصوبن سهامهن ويسكبن كل ما تعلمنه من علوم القمع والمصادرة والإرهاب ضد " الجدار القصير " نساء اليمن اللواتي يطالبن بالإفراج عن ذويهن .. مثلما كن " ذات يوم " .!!

لقد رأيتهن ، ورأيتهم (الباسيج النسوي ، والذكوري ) اللجان الشعبية  بملابس عسكرية وملابس مدنية .في المظاهرات وهم يقمعون المظاهرات والاعتصامات بكل أنواع أدوات القمع وصولاً للرصاص ، مثلما قمعت مظاهرة في ذكرى ثورة 11 فبراير 2014 ، وكذلك عند اعتقال نساء الإصلاح 2015 الأستاذة "أمة السلام الحاج " وأخريات ، بنفس السيناريو الذي سمعته من أهالي المعتقلين / المعتصمات ..

نساء الباسيج في اليمن / نساء القرآن الناطق لهن أكثر من مهام غير القمع ، فهن مجندات نشيطات   في التعبئة الجهادية والثورية في المدارس ، والمراكز والتجمعات والمساجد  والتفاريط ..الخ .. للحشد والتجنيد وإدخال أمة لا إله إلا الله من الجاهلية الأولى / الإسلام إلى المذهب  ، ومن الدولة اليمنية إلى الطائفة للناطق القرآني وعائلته إلى تطييف الفرد والمجتمع .. وكذلك توزيع صكوك الخيانة والوطنية والتكفير والإيمان  ،  وتشويه صور الدواعش والتكفيريين لسكان تعز ، وعدن ، والمدن اللواتي لم تدخل كهف /حيد "القرآن الناطق ". 
     

فاسمعوا نشاطهن في الإذاعات المذهبية المتفرعة من إذاعة صنعاء ، وكذلك قناة المسيرة ، وصحف القرآن الناطق .. لتتأكد أنك أمام  النسخة الأدنى والمشوهة من نظام الملالي وحرسه الثوري لإيران وحزب الله في لبنان.. 

قطف خبر :
أمام هذا العنف الممنهج من قبل مليشيات حنشان الضمأ _الفرع النسوي نطالب - ومن حقنا - معرفة ، مانوع الشمة /البردقان الذي يشربنه ويجعل تصرفاتهن مسعورة تجاه نساء اليمن ، أمهات وزوجات المعتقلين /الصحفيين ، وحقنا معرفة نوع الزُربة /القات ومقاس اللجع/البُجمة الذي يجعلنهن مربوشات مصروعات " قرع الله شيطانهن "!! ..
وووووووووووووارب  "نحنا مشهدات الله عليهن وعليهم " !!
**
#الحرية_للمعتقلين
#دولة_لاميليشيات
#دولة_مدنية
#لاسيدي_ولاشيخي_سوى_الدولة

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص