الاربعاء 27 نوفمبر 2024 آخر تحديث: الخميس 21 نوفمبر 2024
أروى عبده عثمان
سلسلة :الدبور وعوجان الألقاف
الساعة 20:41
أروى عبده عثمان

لا فرق بين القرآن الناطق ، والقرآن أبو لحوم مسمومة 
الكل يغرف من بحر القرآن 
القرآن سلطة /حكم/ملك /ثروة 
عند الشعب اليمني المطحون هو كتاب الله 
فليش كلنا مفروسين غاضبين محموقين على المسكين حسين بدر الدين الحوثي القادم من كهف مران الذي ابتلع البشر والشجر والحجر من الدولة إلى المسمار أنه القرآن الناطق للمسيرة البالعة /المبتلعة بلا شبع : المسيرة القرآنية ، فخلوا خبرته يفرحوه في قبره .. مش كثير عليه أمام غيلان الإبتلاع أبو لحوم مسمومة فرع أرحب والعصيمات ، وسابقاً الشعر محافظة إب .

فبطلوا حسد أيها المحموقون ، الغاضبون على سيدي حسين وسيدي عبدالملك .. والحسود بعينه عود ، يعني اقتصاد/استثمار #‏القرآن_الناطق_بيد_سيدي_حسين_عجبة ؟؟!! 
القرآن الناطق ليس حكراً على عبد المجيد الزنداني وشقاته وحدهم ، المَنطقة بالقرآن "المنطَقة القرآنية " مكفولة في الدستور في " الإسلام دين ودولة " ، " والإسلام المصدر الوحيد والكلي والجامع للتشريع " ومن أعترض يقتل ومرتد ، وكافر ، ويقام عليه حد الحرابة ، وحد الإيمان بالحوار والسياسة : القتل أيضاً.. 

فكل هذا السعار المزمن ،الجنون المنفلت المدمر للبلاد والعباد ، ألا يشاركهم في ملك "القرآن الناطق " و"الإسلام الناطق " و"اللحوم المسمومة " أي قوى أخرى غيرهم فهم وحدهم لا شريك لهم امتلاك هذا الحق الإلهي .. لأكثر من خمسة عقود ، قبل" أخجلتمونا "، وعلاج الإيدز والفقر والريح الأحمر والقرحدود والدُكاك.. ومن طاهش القرآن الناطق ، إلى ناهش القرآن الناطق (الطرفان/الإثنان واحد )

قطف خبر: 
المُلك والثروة : قرآن ناطق في اليمن ..بس الخبر زلج .
أما المواطن اليمني - يارحمتاه - له الله .. وووووووووووووووارب .. ارفق بحالنا من تغول مليشيات اللحوم المسمومة وحنشان الضمأ في كل من الستين والسبعين .
وإلا كيف تشوفوووووا ؟ 
#‏ماللحب_المُسوس_إلا_الكيال_الأعور
#‏إذا_جاك_الدبور_جاك_عوجان_الألقاف
#‏دولة_لامليشيات
#‏دولة_مدنية
#‏لاسيدي_ولاشيخي_سوى_الدولة

**
سؤال في غير محله : 
هل يجوز لأم العضاريط أن تكون قرآن ناطق وبلحم مسموم أسوة بأخوتها الإنس : سيدي عبدالمجيد الزنداني ، وسيدي حسين بدر الدين الحوثي ؟

- ( في هذه المسألة حسكم عينكم ترجعونا إلى "الذكر مثل حظ الأنثيين" ) مش هو ميراث أيتها اللحوم المسمومة ؟!! 

- في هذه المسألة نريد مساواة تامة .. أما ، 30% كان زمان أيام الحوار "الكافر" على قولكم .. نحن اليوم أمام رجال المرحلة : القرآنيون الناطقون . .
#‏ياأمة_ضحكت_من_جهلها_الأمم

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص