- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
- «حماس»: سندخل مناطق جديدة في غزة اليوم للبحث عن جثث الرهائن
- قطر اجبرت الحوثيين على ايقاف الحرب في البحر الاحمر (تفاصيل)
- مصادر: علي حسين الحوثي وراء اعتقال موظفي الأمم المتحدة
- خلايا وهمية وإعدامات سريعة.. كيف يبني علي حسين الحوثي إمبراطوريته الأمنية؟
- كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة جديد
- صادرات النفط الخام من كركوك العراقية مرشحة للارتفاع في نوفمبر
اذا تصفحت عدد اليوم من صحيفة الثورة
لا تصدق ان الامامة قد عادت
فقط هي حالة انفلات مزاج من لم يعد قادرا على الصبر
او انه شكل من ارتداء عمامة تبين انه ما من امكانية لظهورها في تنصيب رسمي ،صورة للذكرى ولن تتخطى هذا . يحتاجون هذا الاستعراض بشدة ولو من قبيل استطعام ملكية مشكوك فيها بصحيفة ثورة هي اليقين التاريخي المتبقي من يمن القرن العشرين ، يقين قاس يحاولون تخطيه بهكذا تهويمات
القصيدة التي في الصفحة الاخيرة للملحق لشخص اظنه "النوعه" والنوعة هذا شاعر من ذلك المستوى الذي يذكرك بالبحور ولا علاقة له بالشعر
شكل من نظم يبدو وكأنه على ايقاع خطى ناقة بين دمشق والكوفة ، واستقر به المقام في اخيرة الثورة بسبب خطأ في وضع لافتات بطريق الزمن
سهم هكذا قاده الى هنا ، من القرن الهجري الاول الى احداثيات بداية الالفية الثالثة ، حيث يبدأ العالم زمنا جديدا تاركا للنوعة ان ينشد قصيدته العينية لمدينة عاثرة الحظ .
القصيدة تذكرك بالترنج ، والترنج هذا خضار يطمح ان يعامل كفاكهة ، دون ان يجد طريقة غير التسلل لوليمة اضطرارية تحاول التهام كلما يعلق في الحلق .
اقرأ قصيدة النوعة وبيدك كاس فيمتو ، ولا تترك للقافية افساد مذاق الاشياء ولا لهذه الصبابة الامامية افساد علاقتك ببلدك .
.
ثمة نصيحة اخرى ، توقف عن شراء الاوراق ، أي أوراق الى ان ينفذ ما لديهم من رنج .
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر