- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مسيرة إسرائيلية تقصف بصاروخ حفارة في جنوب لبنان
- «العمال الكردستاني» يعلن سحب جميع قواته من تركيا إلى شمال العراق
- الحوثيون يقتحمون مقرين أمميين بصنعاء ويعتقلون موظفين
- بوتين: الدرع النووية الروسية أثبتت موثوقيتها
- «حماس»: سندخل مناطق جديدة في غزة اليوم للبحث عن جثث الرهائن
- قطر اجبرت الحوثيين على ايقاف الحرب في البحر الاحمر (تفاصيل)
- مصادر: علي حسين الحوثي وراء اعتقال موظفي الأمم المتحدة
- خلايا وهمية وإعدامات سريعة.. كيف يبني علي حسين الحوثي إمبراطوريته الأمنية؟
- كوريا الشمالية تعلن اختبار نظام أسلحة جديد
- صادرات النفط الخام من كركوك العراقية مرشحة للارتفاع في نوفمبر
"إعلان بناء جسر الملك سلمان بين السعودية ومصر أهم قرار عربي منذ الحرب العالمية الثانية"، تلك كانت رسالة زميل مهنة جزائري يعلق على زيارة الملك سلمان لمصر.
الزيارة بكل موضوعها لا تعتبر مهمةً فحسب، بل أهم زيارة عربية، تضمنت قراراتٍ من هذا النوع بين بلدين عربيين. خمسة أيام، صحب فيها الملك سلمان ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بالإضافة إلى أربعة عشر وزيراً، وستة مسؤولين بمرتبة وزير، وأكثر من عشرين أميراً، وشملت ترسيم الحدود البحرية، وأكثر من عشرين اتفاقية، ومشاريع شاركت فيها الحكومة والقطاع الخاص، وكلمة لمجلس النواب، وزيارة للأزهر، ولقاءً ببابا الأقباط.
الاتفاقات السعودية المصرية تم معظمها بحضور الشيخ طحنون بن زايد، مستشار الأمن القومي لدولة الإمارات، ورئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم، وهو ما يؤكد أن دول الخليج تقف مع الرياض في دعم مصر.
العمل الذي قام به مجلس التنسيق السعودي المصري ترجم في هذه الزيارة الأطول لملك سعودي، والأهم في تاريخ المنطقة.
السعودية ومصر، قطبا الأمة العربية، وتكاملهما وتقاربهما، يسر قلب الصديق، ويسوء الأعداء، ويكفي للدلالة على قيمة مصر عند السعوديين، الوقوف على تغريدة الملك سلمان فور وصوله القاهرة، عندما قال:
لمصر في نفسي مكانة خاصة، ونحن في المملكة نعتز بها، وبعلاقتنا الإستراتيجية المهمة للعالمين العربي والإسلامي، حفظ الله مصر، وحفظ شعبها.
*نقلاً عن صحيفة "عكاظ"
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر