- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- من كلماتها.. ماجدة الرومي تطرح كليب "بلا ولا أي كلام"
- اعتقال الممثلة الكويتية شجون الهاجري بتهمة حيازة المخدرات
- شيرين رضا تكشف تحذيرات والدها من جمالها
- ترامب يرفض رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي لأمريكا
- أكبر تسريب أمني في التاريخ.. 16 مليار كلمة مرور مكشوفة تشمل عمالقة التكنولوجيا
- زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب شمال إيران
- مخاوف يمنية من انخراط الحوثيين في صراع إيران وإسرائيل
- ترامب يوقع قراراً تنفيذياً بتأجيل حظر «تيك توك»
- الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صواريخ من إيران تجاه الأراضي الإسرائيلية
- نعيم قاسم: مع إيران وإلى جانبها بكل أشكال الدعم

- وفقاً لوحدة التجارة الخارجية التابعة لوزارة الخارجية الأمريكية فإن الحصة الامريكية في السوق السعودي شهدت تراجعاً خلال السنوات العشر الأخيرة .
و يُعزى هذا التراجع لأسباب عدة في مقدمتها تراجع أعداد ممثلي الشركات الأمريكية الذين زاروا المملكة في الفترة ما بين عامي ٢٠٠١ - ٢٠٠٨ مقارنة بما قبلها وذلك لمخاوف أمنية وقد بدأت الأعداد في التحسن بشكل ملحوظ خلال العامين الماضيين .
وتبلغ الحصة الأمريكية من واردات السوق السعودي حالياً ١٤٪ بينما الواردات الصينية ١١٪ ورغم بقاء الحصة الامريكية الأعلى لكن القلق الامريكي يكمن في كون صادراتها الى السعودية زادت خلال العقد الماضي بنسبة ٢٠٠٪ مقابل زيادة في الصادرات الصينية إلى المملكة بلغت ٦٤٥٪ و٤٠٠٪ لكل من الهند وكوريا الجنوبية .
ومؤخراً اتضح توجه لدى المملكة لفتح المجال للشركات الأمريكية للاستثمار في قطاع تجارة الجملة والتجزئة لمنتجاتها بنسب ملكية تتجاوز النسب الملتزمة بها المملكة في منظمة التجارة العالمية، وتصل إلى نسبة تملك 100% الأمر الذي جرى بحثه خلال زيارة العاهل السعودي الاخيرة لواشنطن والمؤمَّل منه الدفع بالعلاقات الاقتصادية بين الدولتين الى آفاق أوسع كما سيؤدي إلى وقف عمليات الاحتكار من قبل بعض الوكلاء والتجار لعدد من السلع ممَّ سيسهم في تدني أسعارها ، ولدى ( الشركات الأمريكية ) الخبرة الكافية في قطاع التجزئة السعودي لتواجد العديد منها داخل السوق السعودية منذ عقود ، وبالتاكيد سيعزز ذلك العلاقات الاقتصادية السعودية الامريكية وينعكس إيجاباً على العلاقات السياسية والأمنية والعسكرية بينهما .
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
