- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
محجور على كل من : الإيديولوجيين والعقائديين والدينيين خصوصاً " الإسلام السياسي" بكل فروعه الظاهرة والباطنة ، وما بينهما :
الهرولة بسباق مسعور للاستحواذ على ما تبقى من عقول للجيش ، وولاء وطني ، لدى جيشنا الوطني ( الذي سيكونه) لتجييشه عقائدياً وشحنه وتعبئته بالطائفية والعنصرية ، ومفرزة (دار الإسلام/ الولاء ودار الحرب / البراء) المجرم في القوانين والدساتير ، ومقررات مؤتمر الحوار الوطني ، وبمسودة الدستور.
"الحزميون" و" العصيماتيون" و"الزاندانيون "، ومشتقاتهم ، وكذلك و"الحوثيون" و"العفاشيون" ، وغيرهم من المتهبشيين (قبائل مشائخ _عسكر_رجال دين) هذه العصائب الدموية ، جميعهم هم من أدخلونا في محارق تدوير الحرب والحرب الأخرى منذ أكثر من خمسين عاماً .. لنخرج في 2016 بلا دولة ، بلا تعليم ، بلا جيش ، بلا حاضر ، ولا مستقبل ، بلا إنسان أعظم قيمة كونية ,
أيها الحزميون والزنادنة والزندنة الجديدة مابعد "أخجلتمونا" ،كما تقول ثقافتنا الشعبية : أن ممارسة فنون الموالد والإنشاد والصلاة والممارسات الدينية مكانها المساجد والجوامع ، وتكايا الصوفية التي كفرتموها ، وأيضاً في المهرجانات الفلكلورية .. أما المعسكرات ، ومؤسسات الدولة والمدارس وو، التي دمرت وتعسكرت وكانت مخرجاتها كل هذه الأحزمة الناسفة والمشاريع الجهادية وتضاداتها .. فلا ، ومليون لا ، خصوصاً بعد جهنمية " أم الكوارث " 21سبتمبر2014 ..
مشاريع التعبئة الجهادية للقتل والقتل الآخر في معسكرات الجيش التي تمت مؤخراً بنزول بالأبطال الجدد " صلاح الدين " وأبطال بلاطات الشهداء ، والكربلائيات وأسود السنة ، وقاهر الروافض ، وأسود الحسينات ، والكرار ، وحيدر البتار .. مُجرمة جملة وتفصيلاً ، فالجيش الوطني لليمن / للوطن ، وهو مسلم ، ومتدين لمليون جد وسلف ..فقط أبتعدوا عنهم ، ابتعدوا ببراميل البارود (الديني – سياسي) لمسافة مليون سنة ضوئية .,
"نعم" محجور باسم الدولة والقانون والدستور زندنة الجيش وحزمنته ، وحوثنته وعفشنته وقبيلته ومشيخته ..الخ ، فيكفي ماجرى ..
قطف خبر :
الإعلاميون والصحفيون الذين يتبعون فيالق "الجهاد الزنداني " ، و"الجهاد الحوثاني " .. انتقادنا لنزول أخوتنا ورفاقنا في الحوار الوطني : عبدالله صعتر ، وعيضة شبيبة ، وغيرهم ، كونهم وأحزابهم من وقعوا على قرارات مؤتمر الحوار والوطني في تجريم ملشنة الجيش وتحزبه ، وحظر التعبئة بكافة صورها لأي طرف ، ..الخ ..
وما تبرع به كتاب الفيالق بقولهم : أن المعسكرت ليست حكراً على حزب الإصلاح والسلفيين ، بل مفتوحة للناصرين ، والاشتراكيين ، واليسارين ، والمؤتمريين ..الخ .. فنرد عليهم : معسكرات الجيش ليست "سوق الجمعة "أو "سوق الربوع " في القرية ، وليست سوق بيع الدجر والبلسن ، وتوزيع طاسة مرق في وليمة ، ليست" ديوان الشيخ " وارحبوا يا قبايل ، وليست بفلكلور " داعي القبيلة" ، وليست حفلة زار للعلاج الحبة السوداء ، وبصاق الشيخ لشفاء الأكمه والبصير ..
رفاقنا أصحاب الكلمة والقلم : لسنا في منافسة "مع" أو "ضد" .. يكفينا ماحدث في 2011 وملشنة الجيش بين حماة الثورة في الستين ، وعفشنته في السبعين ، وما آلت إليه "أم الكوارث والدمار" 21سبتمبر بحوثنة ما تبقى منه .. وفي الأخير للأسف كان جيشاً- عفواً – ميليشيا لإبادتنا ( إلا الذين احترموا القسم العسكري)
**
نريد أن يتوقف فلكلور الدم بالغزوات الكبرى بين عيال عائشة وفاطمة ، ولا ضحية سوى : الإنسان اليمني..
**
حالة واحدة ممكن نزولكم المعسكرات : أن تصطحبوا معكم فرقة الفنون الشعبية (موسيقى ورقص) وتغنوا على إيقاعات ، " دق القاع دقه " ، و " وخطر غصن القنا" ، و " كتابك ياحبيب " و " ياورد ياكاذي " ، ومنى علي " ساعة الرحمن ذلحين والشياطين داخلين " ، ويجوز أن تطربوا بأغاني " جنجم ستايل ، وهاللو " وشاكيرا.." بس " .. وحسكم عينكم تلخبطوا الرقصات بالهوشلية ، أو تستبدلوها ب" الرقص الإسلامي " و" لاشرقية ، ولا غربية " ، فالرقص والفنون ملك لكل البشرية ..
وسلامتكم .. وإلا كيف تشوفووووا؟
#دولة_لاميليشيات
#لاسيدي_ولاشيخي_سوى_الدولة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر