- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
مثلما كانت ٢٦ سبتمبر فاصلةًٌ تاريخية بين النظامين الملكي والجمهوري
فإن ١١ فبراير كانت فاصلةً تاريخية بين زمنين:
زمن التغيير بالعنف وزمن التغيير السلمي
لم يكن الوعي بذلك سهلا عبر نصف قرن من الكفاح نحو العدالة والديمقراطية والكرامة ..والحياة
احتفاؤنا اليوم ليس بالماضي بل هو احتفاءٌ بالمستقبل ..احتفاءٌ بما نريد ..وبما نحن عازمون عليه!
ليس احتفاءً بما كان ..بل بما سيكون!
ليس احتفاءً بما انتهى ..بل بما سيبدأ
ليس احتفاءً بمرور خمس سنوات ..بلٌ بألف سنةٍ قادمة ..وكما يريدها هذا الشعب لا كما يريدها أعداؤه!
١١ فبراير لم تكن مجرد ثورة سلمية سياسية
بل كانت أيضا ثورةً اجتماعية
خرجت المرأة اليمنية لأول مرة في التاريخ للشارع لتتظاهر سلميا
لم يحدث ذلك في أي بلد عربي كما حدث في اليمن ..
اللحظة قاتمة الآن ..وهذا صحيح!
لكنها مجرد لحظة في حساب الزمن
هل استيقظت الثعابين ..أم أخرجها الحاوي من جرابه!
لا تقنطوا .. هي مجرد لحظة ..ثقيلة. .وكئيبة ..وغريبة! ..وستتلاشى!
تذكروا يا شباب
مانزال في تلك الظهيرة اللاهبة ..في تلك الساحة!
التغيير ليس دواءً أو شرابا في فنجان تشربه الشعوب فتتغير فجأة!
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر