- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ساهمت أمريكا وحلفاءها في بقاء نظام الأسد خلال السنوات الأربع الماضية ، أكثر مما فعلت روسيا حليفه الدولي
كان هدف أمريكا وحلفاءها في سوريا هو إستمرارية الحرب ضمن حالة " لا منتصر ولا مهزوم ".
وكان الاتفاق على الأسلحة الكيماوية اعترافا رسميا بشرعية نظام يقتل شعبه بالبراميل المتفجرة والاسلحة الكيماوية
كان هدف امريكا وحلفاءها تدمير ثورات الربيع العربي ومنعها من الوصول إلى أهدافها بالتغيير، وتدمير سوريا أكثر من تدمير النظام وإسقاط الدولة أكثر من إسقاط الأسد
أليسوا هم من وسعوا نافذة " داعش " لتغدو هي القضية بكلها في المنطقة العربية ، وكأن لا قضية سواها ؟!
أليست هذه " النافذة / الفضاء " هي نفسها التي دخلت منها روسيا إلى المجال الجوي السوري ؟!
وهي نفس " النافذة / الفضاء " الذي دخلت منه أمريكا إلى أجوائنا وأنظمتنا وبلداننا وأرضنا وحياتنا ودماءنا ودولنا .. سواءاً بصيغتها القديمة " القاعدة " أو بصيغتها الجديدة " داعش " ؟!
لو لم يكن في العالم " القاعدة " و " داعش " لأخترعتهما أمريكا وأوروبا .. أو لنقل لأخترعت شبيهتين لهما ، لأن أمريكا بالفعل تحمل براءة إختراعهما .
التدخل الروسي ليس هو من أبقى نظام الأسد أو سيبقيه ، بل أمريكا وتركيا والسعودية وإسرائيل
فلو كان المعيار هو بقاء الأسد أو رحيله لكان لحلف أمريكا موقفا حاسما من إيران وحزب الله وعصائب الحق الذين تدخلوا في سوريا منذ منتصف ٢٠١٢ حين كان نظام الأسد يتهاوى .. وقد أنقذوه بالفعل، وبمباركة امريكا وحلفاءها روسيا هي جزء من نظام عالمي مهيمن، أو على أطرافه، وخلاف أمريكا معها سببه سعي الروس إلى دور فاعل وحصة اكبر في دور رسم الخارطة الجديدة للمنطقة التي تسعى امريكا وحلفاءها إلى إنجازها ، أكثر من كونه خلافاً بين طرفين متناقضين : احدهما مع النظام السوري ، والآخر ضده الحدث الأساسي : رسم خارطة جديدة للمنطقة
والتسلل والتمويه يتم عبر عنوان داعش والارهاب
مايعني أن داعش جزء منهم ، جزء من النظام العالمي المهيمن وأداة من أدواته ، وليست جزءا منا ، إلا بمقدار مايوجد فينا من حلفاء مرتبطين بهذا النظام العالمي القاتل والظالم والمستبد والمستغل والاستعماري والمهيمن ، والمؤيد ل الأنظمة الاستبدادية ماضيا وحاضرا وفي المستقبل
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر