- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

جرت العادة أن يحرق متظاهرو نظام طهران العلمين الأمريكي والإسرائيلي، وأن يهتف أنصار نظام الملالي: "الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل"، في يوم مقارعة قوى الاستكبار العالمي...
لكن المتظاهرين الإيرانيين حرقوا أمس بهذه المناسبة العلم السعودي، وهتفوا "الموت لآل سعود"...
فليحرق الإيرانيون ما شاؤوا، وليهتفوا بموت من شاؤوا...
هذا شأنهم...
لكن شأننا أن نقول إن إيران ترى العرب جميعاً – وليس السعودية وحسب - عدواً...
ولئن كانت إيران في الماضي تغطي على عدائها الحقيقي للعرب بهتافاتات فارغة ضد أمريكا وإسرائيل، فإنها اليوم تجاهر بهذا العداء، ليس للسعودية وحدها، ولكن للعرب جميعاً...
عندما نطرح مثل هذا الطرح، يقول عرب إيران، هذا حق طهران، مادم العرب ضعافاً...
صحيح أن العرب في طور حضاري مؤسف، لكن ذلك لا يبيح لإيران هذا الإجرام البشع في حق شعوبنا، ولا يجيز لنا السكوت عن هذا الدور...
مشكلة العربي أنه ناصبي قتل الحسين في نظر المتدين الإيراني، وأنه أعرابي قتل رستم في نظر القومي غير المتدين في إيران، وليس لنا مفر من أن نحسب أعداء في الحالين...
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
