- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
لو كان داوود أوغلو وعبدالله غل واردوغان أعضاء في حزب الاصلاح اليمني لكانوا الآن في أحسن الأحوال محررين في موقع الإصلاح نت، أو مسؤولين تربويين لشباب الإصلاح في الحيمة الداخلية.
انتصر العدالة و التنمية لأنه فتح شبابيكه للتنوير الأوربي، وتعامل مع الحضارة البشرية بوصفها منجز البشرية لكل البشرية..
لأنه قبل أن يتعايش مع العلمانية فمنحته العلمانية فرصة للانتصار، وشدت على يده.
انتصر العدالة والتنمية داخل الحياة العلمانية، الحياة الجديدة، وليس خارجها. وسينهزم وتعم الفوضى عندما يحاول التذاكي على المجتمع ويسمح لنفسه ب"ملاحقة أعداء تركيا إلى جحورهم"كما قالت زلة لسان لأردوغان في حديثه عن المعارضة قبل وقت قصير.
المؤكد أن أوغلو لو كان في حزب الإصلاح لكان محمد الزنداني ومحمد الحزمي وعبدالله العديني والزنداني الكبير والصبري والصادق والذارحي ....الخ الخ
وكل أعضاء متن سفينة النجاة له بالمرصاد.
العلمانية لوحدها ليست الحل، فالأنظمة القمعية علمانية والديموقراطية لوحدها ليست الحل، فقد تفتح الباب لشمولية ونازية طاغية كما حدث في ألمانيا مع الناتسيونال سوتسياليزموس، الذي جاء بهتلر. وكذلك ما جرى مع الاخوان في مصر. فقد استغلت جماعة دينية الانتخابات لتمرير رؤيتها الخاصة في أسلمة الحياة وبدأت بالدستور! منقلبة على العلمانية التي أتاحت لها خوض الحياة السياسية والانتصار فيها..
الحل في علمانية ديموقراطية، على أن تكون العلمانية هي سقف كل النظريات
والديموقراطية نسيجها وقاعها وسلمها..
الحقيقة أن داوود أوغلو لو كان في حزب الإصلاح لكان اليدومي قد اختزله في عمود في صحيفة الصحوة، ثم عينه مستشاراً ثقافياً في سفارتنا في أثيوبيا، ضمن نصيب الاصلاح من الوظيفة العامة..
صدقوني..
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر