- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
قال رئيس الحكومة الليبية المؤقتة، عبد الله الثني، اليوم الخميس، إن هناك "نية دولية لتشكيل تحالف للدول المناوئة للإرهاب".
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده الثني بمقر ديوان رئاسة الوزراء بمدينة البيضاء (شرق).
ولم يذكر رئيس الحكومة المنبثقة عن البرلمان المنعقد في طبرق، شرقي ليبيا، أي تفاصيل إضافية عن التحالف، أو الدول الطامحة لعضويته.
غير أنه قال إن "ليبيا دعت إلى تكوين تحالف لمقاومة الإرهاب وتم دعوة الجامعة العربية لتفعيل اتفاقية الدفاع العربي المشترك".
وأكد الثني أن "ما جرى أمس في تونس (هجوم إرهابي علي متحف باردو أودي بحياة 23 شخصا) دليل على أهمية تكاثف الجهود بين جميع الدول باعتبار الإرهاب ليس له دين ولا وطن".
ووجه المسؤول الليبي وافر التحية إلى "الدول التي تقف مع ليبيا في مواجهتها مع الإرهاب وعلى رأسها مصر والإمارات والسعودية والأردن".
وطالب المجتمع الدولي بـ"إدراك أن الصراع في ليبيا ليس صرعاً سياسياً بل حرب على الإرهاب"، محذرا من أن "الإرهاب سيطال الجميع ما لم تكن هناك وقفة جادة مع ما يقدمه الشعب الليبي من تضحيات في مواجهة تلك التنظيمات الإرهابية"، حسب قولة.
وتابع الثني: "الحكومة الليبية المؤقتة بذلت كل جهودها سواء من خلال بياناتها أو تواصلها مع العالم الخارجي عن طريق ممثلي الدولة في جامعة الدول العربية و الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة لشرح ما يجري في ليبيا"، مشيراً لوجود "سوء فهم من قبلهم للواقع الليبي"، وفق تعبيره.
وختم رئيس الحكومة المؤقتة حديثة مجددا دعوته للشعب الليبي "للوقوف صفاً واحداً لمحاربة الإرهاب"، مطالبا في ذات الوقت من الأمم المتحدة "إعادة النظر في مواقفهم حول تسليح الجيش الليبي ودعم الليبيين حكومة وشعباً في حربهم ضد الإرهاب بالنيابة عن العالم".
وتتصارع على السلطة في ليبيا حكومتان وبرلمانان هما: الحكومة الموقتة، وحكومة الإنقاذ المنبثقة عن المؤتمر الوطني التي يقودها عمر الحاسي ومقرها طرابلس (غرب).
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر