- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
- 120 خبيرًا سعوديًا وعالميًا يناقشون مستقبل التعلم مدى الحياة في مؤتمر "LEARN" بالرياض
عثرت قوات البيشمركة وقوات "الحشد الشعبي" (ميليشيات شيعية) خلال تقدمها باتجاه قرية البشير التركمانية، جنوب كركوك، شمال العراق، على مقبرة جماعية، وذلك أثناء محاولتها شق طريق في المنطقة.
وأفادت مصادر أمنية أن التقدم نحو القرية يجري بصعوبة بين الألغام التي زرعها تنظيم داعش في الطرقات، والحقول فضلًا عن انتشار قناصتهم في العديد من النقاط الرئيسية.
وأفاد مسؤول المنطقة في فيلق بدر المشارك في الحشد الشعبي "يلماز نجار" في اتصال هاتفي مع الأناضول أن "الجرافات كانت تحاول شق طريق في المنطقة عندما عُثر على عظام بشرية أثناء الحفر فتوقف العمل، وجرى اتخاذ التدابير اللازمة خشية أن يكون الأمر فخًا، وبعد التأكد من سلامة الموقع عثر على 16 جثة".
وأضاف "نجار" أنه جرى التعرف على هوية أصحاب الجثث من خلال ألبستهم والوثائق التي كانت معهم مشيرًا أنها "تعود لتركمان قدموا من مناطق "طوزخرماتو"، و"تازه خرماتو"، و"قرية البشير"، في آب/أغسطس 2014 للانخراط في الحشد الشعبي خلال عملية لتحرير قرية البشير ومنيت العملية بالفشل، حيث وقع هؤلاء بيد داعش الذي أعدمهم لاحقًا".
وكانت قوات البيشمركة بالتعاون مع قوات "الحشد الشعبي" قد بدأت أمس الأول عملية واسعة ضد تنظيم داعش لاستعادة السيطرة على قرية البشير، التي سيطر عليها التنظيم بعد انسحاب الجيش العراقي منها في شهر حزيران/يونيو 2014، ما تسبب بنزوح سكانها التركمان.
وتخضع غالبية محافظة كركوك التي تعتبر من المناطق المتنازع عليها بين حكومة إقليم شمال العراق وبغداد، لسيطرة قوات البيشمركة بعد انسحاب الجيش العراقي منها في حزيران/يونيو 2014 إبان هجوم وسيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي على مناطق في شمال، وغرب العراق، فيما يخضع قضاء الحويجة جنوب غرب المحافظة لسيطرة التنظيم.
وتمتاز المحافظة بأهمية كبيرة نظرًا لاحتوائها على حقول نفط كبيرة، وتعتبر ثاني أكبر محافظة عراقية من حيث الإنتاج النفطي بعد البصرة جنوبي البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر