- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
اعتمد مجلس الأمن الدولي، اليوم الخميس، قرارا صاغته الولايات المتحدة، بتمديد ولاية قوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة في منطقة أبيي (المتنازع عليها بين دولتي السودان وجنوب السودان) حتى 15 يوليو/تموز من العام الجاري.
وقال القرار، الصادر بموجب الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة، إن "التعاون المستمر بين حكومتي السودان وجنوب السودان هو أمر بالغ الأهمية للسلم والأمن والاستقرار ولمستقبل العلاقات بين البلدين".
وجدد المجلس، في قراره الذي حصلت وكالة الأناضول نسخة منه، مطالبته حكومتي البلدين باستئناف عمل لجنة الرقابة المشتركة في أبيي، فورا ودون شروط مسبقة.
كما طالب حكومتي البلدين بالشروع علي وجه السرعة في إنشاء إدارة منطقة أبيي ومجلسها، وتشكيل دائرة شرطة أبيي وتمكينها من القيام بمهامها، بما في ذلك حماية البنية التحتية النفطية، وفقا لالتزامات الطرفين في اتفاق 20 يونيو/حزيران2011.
وأعرب المجلس، عن قلق ممثلي الدول الأعضاء إزاء تعثر الجهود الرامية إلي تشغيل الآلية المشتركة لرصد الحدود والتحقق منها بشكل كامل، مؤكدا اعتزام المجلس النظر في التوصيات المتعلقة بعمليات الآلية المشتركة لرصد الحدود والتحقق منها.
وشدد مجلس الأمن علي أن ولاية القوة الأمنية المؤقتة لأبيي المتعلقة بحماية المدنيين "تشمل اتخاذ الإجراءات الضرورية لحماية المدنيين المعرضين للخطر، بصرف النظر عن مصدر هذا العنف".
وأبيي منطقة سودانية حصلت على وضع خاص ضمن اتفاقية السلام الشامل بين حكومة السودان وجنوب السودان عام 2005 وكانت تابعة لولاية غرب كردفان التي تم إلغائها بعد توقيع اتفاق السلام، وسكانها مزيج من قبائل المسيرية العربية والزنوج، وهي تعد جسرا بين شمال السودان وجنوبه. وأصبحت تبعية هذه المنطقة الغنية بالنفط محل نزاع بين حكومتي الخرطوم وجوبا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

