- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
رحبت الحكومة الصومالية، اليوم الأربعاء، بإعلان واشنطن تعيين السيدة كاثرين اس. داناني، كأول سفير للولايات المتحدة في الصومال منذ عام 1991.
وقالت وزارة الخارجية الصومالية، في بيان لها، "إن تعيين واشنطن، سفيرا جديدا لدى الصومال يؤكد العلاقة القوية التي تربط بين الدولتين، كما يعزز دور واشنطن في دعم عملية إعادة استقرار الصومال للخروج من المشاكل السياسية والأمنية".
وأضاف البيان أن واشنطن "تتعاون مع الصومال في جوانب مختلفة، أبرزها الحرب على الإرهاب والحد من انتشار القرصنة إلى جانب الدعم الإنساني".
وأكد البيان ضرورة تعزيز البلدين قنواتها الدبلوماسية، من أجل تحقيق استقرار الصومال الذي يعاني من مشاكل بعد الإطاحة بالحكومة المركزية في عام 1991.
كانت واشنطن أعلنت، مساء أمس الثلاثاء، عن تعيين السيدة كاثرين اس. داناني كأول سفير للولايات المتحدة في الصومال منذ عام 1991، معتبرة أن هذا التعيين "يأتي للإشارة على عمق العلاقات المشتركة بين الولايات المتحدة والصومال".
تجدر الإشارة إلى أن السفارة الأمريكية في مقديشيو، أُغلقت في العام 1991 بعد اندلاع الحرب الأهلية، وسقوط الحكومة في ذلك الحين، وبعد غلق السفارة توجه جنود أمريكيون إلى العاصمة الصومالية للقبض على أحد جنرالات الحرب الأهلية.
وفي تلك الأثناء حدثت فاجعة "الصقر الأسود"، والتي راح ضحيتها 19 جنديا أمريكا بعد سقوط مروحية تحمل اسم "الصقر الأسود"، وسحل الصوماليون في الشوارع من وقع تحت أيديهم من الجنود الآخرين، وتحولت هذه الحادثة إلى قصة فيلم أمريكي.
ويخوض الصومال حرباً منذ سنوات، ضد حركة "الشباب المجاهدين"، كما يعاني من حرب أهلية ودوامة من العنف الدموي منذ عام 1991، عندما تمت الإطاحة بالرئيس آنذاك محمد سياد بري تحت وطأة تمرد قبلي مسلح.
وتأسست حركة "الشباب المجاهدين"، عام 2004، وهي حركة مسلحة تتبع فكرياً لتنظيم القاعدة، وتُتهم من عدة أطراف بالإرهاب، وتقول إنها تسعى إلى تطبيق الشريعة الإسلامية في الصومال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

