- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
رفض البرلمان الفرنسي، الاستجواب الذي تقدم به الحزب اليميني المعارض، "الاتحاد من أجل حركة شعبية"، من أجل إسقاط الحكومة التي يترأسها مانويل فالس.
وصوت ٢٣٤ عضوا في البرلمان لصالح إسقاط الحكومة، في جلسة الاستجواب الذي قُدّم من المعارضة، عقب اتخاذ فالس، قرارا بشأن مسودة قانون عمل، اقترحها في مجلس الوزراء؛ للمصادقة عليها دون تصويت في البرلمان، بينما عارض ٢٤٩ عضوا قرار الإسقاط.
وكان فالس اتخذ قرارا بتغيير أحد القوانين، بقرار من مجلس الوزراء، دون العرض على البرلمان، مستفيدا من الفقرة الثالثة للمادة ٤٩ بالدستور الفرنسي، وتسبب القرار بردود فعل كبيرة في البلاد، قدمت على إثرها المعارضة استجوابا لرئيس الحكومة وإسقاطها.
وأوضح فالس في وقت سابق؛ أن الحكومة لجأت إلى تطبيق تلك المادة، من أجل تجنب المخاطرة بأن يتم رفض مشروع القانون في البرلمان.
ويقضي مشروع القانون الذي تعتبره الحكومة مصيريا؛ لانتشال البلاد من الأزمة، بخفض رسوم تحرير، وتصديق المحررات والعقود، وعمل جداول بتعريفات تلك الرسوم؛ لتكون أكثر شفافية، وتخضع لمراجعة دورية، فضلا عن تيسير شروط الالتحاق بالوظائف القانونية.
الجدير بالذكر أن الحكومات الفرنسية، استفادت من الفقرة التي تتيح لمجلس الوزراء تمرير قانون، دون العرض على البرلمان، ٨٢ مرة منذ إنشاء الجمهورية، كان آخرها في العام ٢٠٠٧.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

