- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
احتج نحو 3 آلاف شخص، على تظاهرة نظمتها حركة "أوروبيون وطنيون ضد أسلمة الغرب" المعروفة باسم "بيغيدا" المعادية للإسلام، في مدينة مالمو جنوبي السويد.
وأراد أعضاء من حركة بيغيدا إلقاء بيان صحفي خلال التظاهرة التي نظموها في ميدان ستورتورجت، بمالمو، إلا أن مناهضين للحركة، تجمعوا في الميدان وبدأوا باحتجاجات ضدها وحاولوا منعهم من إلقاء البيان.
وأفاد المتحدث باسم بيغيدا، هنريك رونكويست، أنه "ليس المهم كم عدد المشاركين في التظاهرة، بل المهم كم عدد مؤيدي الحركة في السويد وفي الدول الأوروبية".
وبدأ المحتجون على "بيغيدا" بالتصفير والهتاف ضدها ومحاولة التشويش على البيان الصحفي، قبل أن تتدخل قوات الأمن وتفرق مؤيدي ومعارضي الحركة المعادية للإسلام.
الجدير بالذكر أن وقفا يسمى إكسبو، أفاد أن ١٢ اعتداء وقع ضد المساجد في السويد، خلال العام ٢٠١٤، وذلك في دراسة أجراها بشأن التفرقة العنصرية والعداء للمسلمين في البلاد.
وارتفع التأييد الشعبي لحزب الديمقراطيين السويديين، اليميني المتطرف، خلال الانتخابات التي جرت في البلاد، في أيلول/سبتمبر من العام المنصرم، إلى الضعف مقارنة بالعام ٢٠١٠.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

